مستقبلك الحقيقي الذي يستحق فعلًا أن تقلق من أجله هو الزمن الطويل التي ستعيشه في قبرك، والحياة الأبدية التي إليها مصيرك.
ومن أجل هذا المستقبل المهيب وهبك الله هذه الأزمان الفاضلة رصيدًا له، فمن الغفلة أن ينشغل قلبك فيها بدنياك وتجعل لها دعاءك، والموفق من شغل قلبه ووقته بآخرته.
- أحمد الطهراني.
ومن أجل هذا المستقبل المهيب وهبك الله هذه الأزمان الفاضلة رصيدًا له، فمن الغفلة أن ينشغل قلبك فيها بدنياك وتجعل لها دعاءك، والموفق من شغل قلبه ووقته بآخرته.
- أحمد الطهراني.