أمَيلُ نحَوكَ أغدو قابَ أنفاسِ
كما يميلُ نواسي على الكاسِ
وألمحُ الحُبَ في عينيكَ يغمز لي
فهَل الامُ اذا أستعجلت أحساسي؟
ملأتني بكَ حتى مَسني خجلٌ
من فرط مَا غازلتني أعَين الناسِ
ما عاد يمَلأُ رأسي خمرُ داليةٍ
صُبَ جمالكَ حتى يمتلي راسي
كُل الرجَال أحاديثُ بلا سنَدٌ
وانتَ ، انتَ حديثُ لأبن عَباسِ
أمَيلُ نحوكَ والتنصيص يجذبنُي
حَتى أشدُ على التنصيصِ أقواسي
إذ انتشيتكَ فرت رُوحي زنبقه
من قبضه الحَقل وانحلت بأنفاسي
وإنَّ كتبتكَ خلت الشهَد مُفترشًا
صَدر الكافهِ حبري فوُق كُراسي
فأشتهَيكَ الى أنَّ انثني نهِمًا
أكُاد آكل اوراقي وقُرطَاسي
كما يميلُ نواسي على الكاسِ
وألمحُ الحُبَ في عينيكَ يغمز لي
فهَل الامُ اذا أستعجلت أحساسي؟
ملأتني بكَ حتى مَسني خجلٌ
من فرط مَا غازلتني أعَين الناسِ
ما عاد يمَلأُ رأسي خمرُ داليةٍ
صُبَ جمالكَ حتى يمتلي راسي
كُل الرجَال أحاديثُ بلا سنَدٌ
وانتَ ، انتَ حديثُ لأبن عَباسِ
أمَيلُ نحوكَ والتنصيص يجذبنُي
حَتى أشدُ على التنصيصِ أقواسي
إذ انتشيتكَ فرت رُوحي زنبقه
من قبضه الحَقل وانحلت بأنفاسي
وإنَّ كتبتكَ خلت الشهَد مُفترشًا
صَدر الكافهِ حبري فوُق كُراسي
فأشتهَيكَ الى أنَّ انثني نهِمًا
أكُاد آكل اوراقي وقُرطَاسي