الآن زيد شابٌ عاشق..
أكمل طريق والديه وجاهدَ مع أخوانه في الحَشد الشعبي المُقدس
وما زال مُتعلقًا بِـروح والدته العلوية صاحبة الوجه الجميل..
يذهب إلى قبرها وقبر والده كي يرممه بعدما هُدم على أيدي أولاد البعث " داعش "
رحلوا لكنهم تركوا قُلوبًا عاشقة خلفهم..
يتبع...💜
أكمل طريق والديه وجاهدَ مع أخوانه في الحَشد الشعبي المُقدس
وما زال مُتعلقًا بِـروح والدته العلوية صاحبة الوجه الجميل..
يذهب إلى قبرها وقبر والده كي يرممه بعدما هُدم على أيدي أولاد البعث " داعش "
رحلوا لكنهم تركوا قُلوبًا عاشقة خلفهم..
يتبع...💜