قال الحسن :
المؤمن في الدنيا كالغريب
لا يجزعُ مِن ذُلّها
ولا يَأنسُ في عِزّها
للناس حالٌ وله حال.
[ الزهد للإمام أحمد : (212) ]
المؤمن في الدنيا كالغريب
لا يجزعُ مِن ذُلّها
ولا يَأنسُ في عِزّها
للناس حالٌ وله حال.
[ الزهد للإمام أحمد : (212) ]