الحمد لله العليم المنان، الحمد لله الذي من علينا بأن وفقنا لدراسة متن فقهي بأن مررنا على جميع أبوابه دراسة وتعلما -ووالله إن هذه لنعمة عظيمة تستحق الشكر والامتنان للرب جل وعلا-، وقد صحبنا هذا الكتاب بشرح شيخنا لمدة عامين ونصف، ثبت فيها من ثبته الله، فالحمد لله على التمام والحمدلله على الثبات.
وقد تمت مجالس الشرح في ست وتسعين مجلسا، فكان مجلسنا الأول في يوم الجمعة الموافق ٢٠٢٢/٢/١٨م، واليوم الثلاثاء ٢٠٢٤/٧/١٦م قد تم المجلس السادس والتسعون -بفضل الله-، وبهذا يكون قد تم الشرح فيما يقرب من مئة ساعة، فنسأل الله القبول والنفع.
ثم نقول الآتي:
أولاً: نتقدم بالشكر نيابة عنا وعنكم لفضيلة شيخنا الحبيب الشيخ حمزة قريق -حفظه الله وجزاه عنا خيرا-، فقد كان نعم الشيخ الفقيه والمربي والمتابع للطلاب، فنسأل الله أن يجزيه عنا خير ما جزى شيخا عن طلابه.
وبهذه الختمة يكون شيخنا الكريم قد أتم شرح الدليل للمرة الخامسة بشكل عام، وللمرة الثانية خلال العامين الأخيرين، فالحمد لله رب العالمين.
ونثنّي بالشكر على من التزم بالحضور المباشر من الطلاب ومن التزم بسماع الدروس كاملة، فقد كانوا زينة المجالس وسببا من أسباب إتمام هذا المتن المبارك.
ونشكر الإخوة والأخوات الذين اجتهدوا في الاختبارات وفي حل التمارين وكتابة التلخيصات، فنسأل الله أن يتقبل منا منكم وأن ينفعكم بما علمتم وعملتم في الدارين.
أما الإخوة الذين قصروا في الحضور ومتابعة الدروس، وانقطعوا قبل التمام، فنسأل الله أن يتمم لهم ختم هذا الكتاب على خير، وأن يتداركوا ما فاتهم -فالدروس كلها مسجلة الحمدلله- فقد فاتهم خير عظيم، لكنهم قادرون على تحصيله وتداركه بعون الله.
ونختم رسالتنا بجزيل الشكر والامتنان لمعهدنا المبارك معهد تأصيل وتحصيل على ما قدموه لنا من ترتيب للدروس وتيسير للعلم، فجزاهم الله عنا خيرا.
وقد تمت مجالس الشرح في ست وتسعين مجلسا، فكان مجلسنا الأول في يوم الجمعة الموافق ٢٠٢٢/٢/١٨م، واليوم الثلاثاء ٢٠٢٤/٧/١٦م قد تم المجلس السادس والتسعون -بفضل الله-، وبهذا يكون قد تم الشرح فيما يقرب من مئة ساعة، فنسأل الله القبول والنفع.
ثم نقول الآتي:
أولاً: نتقدم بالشكر نيابة عنا وعنكم لفضيلة شيخنا الحبيب الشيخ حمزة قريق -حفظه الله وجزاه عنا خيرا-، فقد كان نعم الشيخ الفقيه والمربي والمتابع للطلاب، فنسأل الله أن يجزيه عنا خير ما جزى شيخا عن طلابه.
وبهذه الختمة يكون شيخنا الكريم قد أتم شرح الدليل للمرة الخامسة بشكل عام، وللمرة الثانية خلال العامين الأخيرين، فالحمد لله رب العالمين.
ونثنّي بالشكر على من التزم بالحضور المباشر من الطلاب ومن التزم بسماع الدروس كاملة، فقد كانوا زينة المجالس وسببا من أسباب إتمام هذا المتن المبارك.
ونشكر الإخوة والأخوات الذين اجتهدوا في الاختبارات وفي حل التمارين وكتابة التلخيصات، فنسأل الله أن يتقبل منا منكم وأن ينفعكم بما علمتم وعملتم في الدارين.
أما الإخوة الذين قصروا في الحضور ومتابعة الدروس، وانقطعوا قبل التمام، فنسأل الله أن يتمم لهم ختم هذا الكتاب على خير، وأن يتداركوا ما فاتهم -فالدروس كلها مسجلة الحمدلله- فقد فاتهم خير عظيم، لكنهم قادرون على تحصيله وتداركه بعون الله.
ونختم رسالتنا بجزيل الشكر والامتنان لمعهدنا المبارك معهد تأصيل وتحصيل على ما قدموه لنا من ترتيب للدروس وتيسير للعلم، فجزاهم الله عنا خيرا.