*《 الشيعة الروافض لا يعاشرون أحداً ؛*
*إلا إستعملوا معه النفاق 》*
● قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى -:
*《أما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق، فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد، يحمله على الكذب والخيانة، وغش الناس، وإرادة السوء بهم، فهو لا يألوهم خبالا، ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم.*
*وهو ممقوت عند من لا يعرفه، وإن لم يعرف أنه رافضي تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول، ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به إليه، لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه.*
*والمؤمن معه عزة الإيمان، فإن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين. ثم هم يدعون الإيمان دون الناس، والذلة فيهم أكثر منها في سائر الطوائف من المسلمين.*
وقد قال تعالى:
*{إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا*
*في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد}.*
*وهم أبعد طوائف أهل الإسلام عن النصرة، وأولاهم بالخذلان؛ فعلم أنهم أقرب طوائف أهل الإسلام إلى النفاق، وأبعدهم عن الإيمان.*
*وآية ذلك أن المنافقين حقيقة، الذين ليس فيهم إيمان من الملاحدة، يميلون إلى الرافضة، والرافضة تميل إليهم أكثر من سائر الطوائف 》.*
📓📔 المصدر :
|[ منهاج السنة النبوية (6/425) ]|
*إلا إستعملوا معه النفاق 》*
● قال شيخ الإسلام ابن تيمية
- رحمه الله تعالى -:
*《أما الرافضي فلا يعاشر أحدا إلا استعمل معه النفاق، فإن دينه الذي في قلبه دين فاسد، يحمله على الكذب والخيانة، وغش الناس، وإرادة السوء بهم، فهو لا يألوهم خبالا، ولا يترك شرا يقدر عليه إلا فعله بهم.*
*وهو ممقوت عند من لا يعرفه، وإن لم يعرف أنه رافضي تظهر على وجهه سيما النفاق وفي لحن القول، ولهذا تجده ينافق ضعفاء الناس ومن لا حاجة به إليه، لما في قلبه من النفاق الذي يضعف قلبه.*
*والمؤمن معه عزة الإيمان، فإن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين. ثم هم يدعون الإيمان دون الناس، والذلة فيهم أكثر منها في سائر الطوائف من المسلمين.*
وقد قال تعالى:
*{إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا*
*في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد}.*
*وهم أبعد طوائف أهل الإسلام عن النصرة، وأولاهم بالخذلان؛ فعلم أنهم أقرب طوائف أهل الإسلام إلى النفاق، وأبعدهم عن الإيمان.*
*وآية ذلك أن المنافقين حقيقة، الذين ليس فيهم إيمان من الملاحدة، يميلون إلى الرافضة، والرافضة تميل إليهم أكثر من سائر الطوائف 》.*
📓📔 المصدر :
|[ منهاج السنة النبوية (6/425) ]|