فذِكرُ الله: ما يفعلهُ الإنسان من قولٍ أو فعلٍ يتذكَّر معه ربَّهُ ﷻ، وكذلك: ما يقعُ في ذهنه وفي قلبه من تذكُّرٍ لله، وتحميد وتمجيد، وثناء له سبحانه، ولو لم ينطق بذلك لسانهُ، فهذا النوعُ ذكرُ النفس.
-
السؤال: هل أجرينا الذكر في قلوبنا إلى ما وضع له؟
هل إذا ذكرنا الله في عبادتنا الفعلية كـ الصلاة والصوم ونحوه، والقولية كـ الذكر وقراءة القرآن ونحوها، والاعتقادية كـ توحيد الله، نتذكَّر الله حقيقة ونستشعر وجوده وربوبيته وألوهيته، ويقع ذلك في ذهننا وقلبنا…؟
اللهم أصلح حالنا، وافتح مغاليق قلوبنا يا كريم ..
-
السؤال: هل أجرينا الذكر في قلوبنا إلى ما وضع له؟
هل إذا ذكرنا الله في عبادتنا الفعلية كـ الصلاة والصوم ونحوه، والقولية كـ الذكر وقراءة القرآن ونحوها، والاعتقادية كـ توحيد الله، نتذكَّر الله حقيقة ونستشعر وجوده وربوبيته وألوهيته، ويقع ذلك في ذهننا وقلبنا…؟
اللهم أصلح حالنا، وافتح مغاليق قلوبنا يا كريم ..