في أمريكا تقيم دورات للتدريب على إدارة المشاريع، مدة الدورة سنتان وتكلفتها 72 ألف دولار، ومع ذلك يحضرها كثيرون، منهم مسلمون.
إن كان هذا الوقت والجهد والمال يُبذل لإدارة مشروع، فكيف بمشروع الأمة، بل البشرية، بل مشروع يحدد مصيرنا في حياة الآخرة الأبدية؟!
إنه مشروع نهضة الأمة وتبوؤها مكانها في قيادة الأمم وإقامة دين الله في أرضه لينعم به الإنسان في دنياه وأخراه ويحقق به العبودية التي من أجلها خُلق.
هل يكفي أن نقول:
الدين يسر والدين سهل والدين أبسط من ذلك والدين منطق... لنبرر تكاسلنا عن تلمس طريق النصر والأخذ بأسبابه وقد رأينا كيف أخذ النبي بأسباب النصر بتخطيط ودقة وعمل دؤوب وصبر وتوازن وترتيب أولويات وإجهاد فكر واستحضار نية وحفز همم؟📣
إن كان هذا الوقت والجهد والمال يُبذل لإدارة مشروع، فكيف بمشروع الأمة، بل البشرية، بل مشروع يحدد مصيرنا في حياة الآخرة الأبدية؟!
إنه مشروع نهضة الأمة وتبوؤها مكانها في قيادة الأمم وإقامة دين الله في أرضه لينعم به الإنسان في دنياه وأخراه ويحقق به العبودية التي من أجلها خُلق.
هل يكفي أن نقول:
الدين يسر والدين سهل والدين أبسط من ذلك والدين منطق... لنبرر تكاسلنا عن تلمس طريق النصر والأخذ بأسبابه وقد رأينا كيف أخذ النبي بأسباب النصر بتخطيط ودقة وعمل دؤوب وصبر وتوازن وترتيب أولويات وإجهاد فكر واستحضار نية وحفز همم؟📣