قصص ♻️عالمية


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


من هو الله؟
هو الذي تغلق أبواب غرفتك لتعصيه
فيرسل لك الهواء من تحت الباب لتتنفسه💙

للتواصل👇
https://t.me/Zozooooo99

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


📩 ڪلمات راقية ♥️.👇

https://t.me/joinchat/76PCaiGoY_IxM2Vk

فيديوهات واتساب HD🎥💛

https://t.me/joinchat/SgijswWGVzfBlMal

💸💸💸💸 ڪيف تربح 100$ بدون استثمار وبدون رٲس مال😍 حقيقه 100%
لمعرفة التفاصيل من هنا 👇👇
https://telegram.me/coindaybot?start=1007767833


#هام
*تطبيق خطير جدااا يمكنك استعادة جميع الملفات المحذوفة لو بعد ١٠٠ سنة 😍 استعادة الملفات من الموبايل 🔴
*https://bit.ly/3vExkD2
https://bit.ly/3vExkD2
#تحميل_مباشر هنا💯👆
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
اي بنت ضعيفة وتعبانــة وماعندها ثقة بنفســها
تدخــل هــنا خاصة للبــنات القويات ♥️
اضغطي على هذا الرابط🚶🏻‍♀️👇🏼
و ڪوني قوية دائــماً 🙊




إشترى المحتال حمـــارا وملأ دبره نقود من الذهب رغماً عنه
وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام فى السوق
فنهق الحمار فتساقطت النقود من دبره
فتجمع الناس حول المحتال
الذى أخبرهم أن الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من دبره
وبدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار

وإشتراه كبير التجار بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبيه
فانطلق مع أهل المدينه فوراً إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فأجابتهم زوجته أنه غير موجود

لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا
فعلاً أطلقت الكلب الذى كان محبوسا فهـــرب لا يلوى على شيئ
لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذى هرب

طبعاً نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب
واشتراه أحدهم بمبلغ كبير
ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته أن تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجه الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مره أخرى

فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا البيت عنوه فلــم يجــدوا سوى زوجته
فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته وقــــال لها
لمـــاذا لم تقومى بواجبـــات الضيافه لهـــؤلاء الأكـــارم؟
#قصة_و_عبرة
فقالت الزوجه إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذى يدخل فيه النصل بالمقبض
وطعنها فى الصدر حيث كان هناك بالونا مليئاً بالصبغه الحمراء
فتظاهرت الزوجه بالموت
وصار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم لا تقلقوا

فقد قتلتها أكثر من مره وأستطيع أعادتها للحياه مره أخرى
وفورا أخرج مزماراً من جيبه
وبدأ يعزف
فقامت الزوجه على الفور أكثر حيويه ونشاطآ
وانطلقت لتصنع القهوه للرجال المدهوشين

فنسى الرجال لماذا جاءوا
وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه منه بمبلغ كبير جداً
#قصة_و_عبرة
وعاد الذى فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو
وفى الصباح سأله التجار عما حصل معه
فخاف أن يقول لهم أنه قتل زوجته فادعى أن المزمار يعمل وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته
فاستعاره التجار منه وقتل كل منهم زوجته

وبعد أن طفح الكيل مع التجار ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه فى كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر
وساروا به حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا

وصار المحتال يصرخ من داخل الكيس
فجاءه راعى غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له
بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار فى الإمارة
لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثرى

وكالعاده طبعاً أقنع صاحبنا الراعى بأن يحل مكانه فى الكيس طمعا بالزواج من ابنة كبير التجار
فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينه
ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينه مرتاحين منه
ولكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه 300 رأس من الغنم
#قصة_و_عبرة
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خرجت حوريه وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء
وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطئ لأنقذته أختها الأكثر ثراء
والتى كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهى تفعل ذلك مع الجميع كان المحتال يحدثهم وأهل المدينه يستمعون

فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم فى البحر

وأصبحت المدينه بأكملها ملكاً للمحتال.!


حافلة مليئة بالركّـاب كـانت مسافرة و على حين غرّة تغيّر الطقس ، أمطار غزيرة و رعد و برق ..
لاحظ الركّـاب أن البرق يبدو و كـأنه يأتي نحو الحافلة ، ثم ينتقل إلى مكـان آخر ..
بعد مرور بعض الوقت ، أوقف السائق الحافلة على بعد خمسين قدمًا من شجرة .. و قال :
" معنا في الحافلة شخص كُـتب له الموت اليوم ، و بسببه كـل الآخرين سيقتلون ؛ أريد من كـل واحد أن يذهـب تلو الآخر ، يلمس جذع الشجرة و يعود إلى هـنا ، الشخص الذي كُـتب له الموت سيلتقطه البرق و يموت أما الآخرون فسينجون "
أُجبر الراكـب الأول على الذهـاب و لمس الشجرة و الرجوع ، نزل من الحافلة على مضض و ذهـب ولمس الشجرة .. قفز قلبه من الفرح عندما رأى أنه لم يحدث له أي سوء وبقي حيّاً ..
و هـكـذا حدث بالنسبة لسائر الركّـاب إلا واحداً ، و عندما جاء دور الراكـب الأخير رشقه الجميع بعيون متهـمة !!
كـان ذلك الراكب مؤمنآ مطمئناً إلا أن الجميع أرغموه على الخروج من الحافلة و التوجه للمس الجذع بهـلع شديد ..
خطا ذلك المسافر الأخير نحو الشجرة و لمس جذعهـا و سمع صوت رعد شديد جداً و برق هـبط و ضرب الحافلة ..
نعم البرق ضرب الحافلة و قضى على كـل ركّـابهـا ..
البرق لم يضرب الحافلة و يقضي عليهـا من قبلُ بسبب هـذا المسافر الأخير المؤمن ..
إن المؤمنين بيننا أمان لنا من العذاب و البلاء و الغضب الإلهي بسبب دعائهم وتضرعهم و وجودهم المبارك
إننا كلنا مذنبون و أصحاب أخطاء و يجب أن لا نسئ الظن بالآخرين و نظن أننا نحن رواد الجنة و الباقون من أهل النار ..

كما فعل الركاب و ظنوا أن الراكب الأخير هو سبب بلائهم و هو المذنب ، وفي النهاية تبين أن كلهم على خطأ


كانت إحدى المسؤلات تزور مصنعً في الهند فلفتَ انتباهها عاملٌ في زاوية من زوايا المصنع ينشد الأغاني وتعلو محياه علامات السعادة.

فاقتربت منه فإذا هو يجمع المسامير ويضعها في عُلب خاصة شأنه شأن بعض رفاقه بالقرب منه.

فزاد هذا الأمر استغرابها فسألته : ماذا تفعل ؟
-فقال : أنا أصنع طائرات !

فقالت له باستغراب : طائرات ؟
-فقال : أجل سيدتي طائرات، هذه الطلبية لشركة تصنيع طائرات، والطائرات العملاقة التي تركبينها لا يمكن أن تطير دون هذه المسامير الصغيرة !

👈 هنا السر :
نظرتنا لأنفسنا هي التي تُحدد قيمتنا في الحياة !
فرق كبير بين من يرى نفسه جامع المسامير في عُلب وبين من يرى نفسه شريكًا في صنع الطائرة !

*فرق كبير بين من لا يرى من وظيفته إلا الأجر الذي يجنيه وبين من يرى الأثر الذي يتركه !*

كل عمل مهما كان بسيطًا يترك أثرًا في هذا العالم، تحتاج فقط أن تنظر إلى هذا الأثر !

أنت لستَ مجرد كناسٍ للطريق أنتَ شخص يُجمّل وجه مدينة !

أنت لستَ مجرد نجار أنتَ إنسان يحمي البيوت من السرقة و من الشمس والريح !

أنت لستَ مجرد خياط أنتَ تهب الناس لمسة أناقة !

أنت لستَ مجرد خطيب على المنبر أنتَ تمهد طريق الناس إلى الله !

أنت لستَ مجرد مُدرس صبيان أنتَ صانع اجيال !

أنت لستَ مجرد مهندس وصانع جسور أنتَ منشئ الوصل بين الناس والاماكن !

أنت لستَ مجرد طبيب أنتَ مخفف آلام البشر !

أنتِ لستِ مجرد ربة أسرة أنتَ أهم شخص في هذا العالم، أنتِ بأمر الله واهبة هذا الكوكب قاطنيه، أنتِ أول مُربٍّ وأهمُ مُربٍّ فليس هناك صناعة أعظم من صناعة الإنسان !

*الذي لا يرى من عمله إلا الأجر الذي يتقاضاه فقط هو إنسان أعمى لا يرى !*

هناك أثر يجب ألا يغيب عنا ، وهو الذي يجعل العمل رسالة، ويهب الإنسان قيمته.

وقيمة الإنسان الحقيقية هي بالطريقة التي ينظر بها إلى نفسه لا بالطريقة التي ينظر بها إليه الآخرون.

*لا أحد يستطيع إذلالك ما لم تكن أنت تشعر بالإذلال في داخلك فعلًا.

ولا أحد يستطيع رفع قيمتك ما لم تكن أنتَ تشعر بقيمة نفسك !*

فمن أنت؟


يقال أنها حدثت في زمن النبي (سليمان) عليه السلام:
إذ جاء طائرٌ إلى بركة ماء ليشرب، لكنه وجد أطفالاً بقربها، فخاف منهم وانتظر حتى غادر الأطفال وابتعدوا.
وبالصدفة جاء رجلٌ ذو لحيةٍ طويلةٍ إلى البركة، فقال الطير في نفسه: هذا رجلٌ وقورٌ ولا يمكن أن يؤذيني.
فنزل إلى البركة ليشرب من الماء، فأخذ الرجل حجراً ورماه به ففقأ عين الطائر.
فذهب إلى نبي الله سليمان شاكياً، فاستدعى النبي ذلك الرجل وسأله: ألك حاجةٌ بهذا الطائر حتى رميته ؟!، فقال: لا ، عندها أصدر عليه النبي حكماً بأن تفقأ عينه.
غير أن الطائر اعترض قائلاً: يا نبي الله إنّ عينَ الرجل لم تؤذيني، بل اللحيةُ هي التي خدعتني !!!!، لذا أطالبُ بقصِّ لحيته عقوبةً له، حتى لا يخدع بها أحدٌ غيري..


هذا موقف طريف عن العالم ألبرت آينشتاين صاحب النظرية النسبية، فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية. وذات يوم وبينما كان في طريقه إلىٰ محاضرة، قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقِّي الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلىٰ العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، فأعجب آينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلىٰ قاعة المحاضرة حيث وقف السائق علىٰ المنصة وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة علىٰ ما يرام إلىٰ أن وقف بروفيسور وبغرور طرح سؤالاً من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به آينشتاين، هنا ابتسم السائق وقال للبروفيسور:
سؤالك هذا ساذج إلىٰ درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه... وبالطبع فقد قدم «السائق» رداً جعل البروفيسور يتضاءل خجلاً!.

🔘الحكمة:
تذكر دائماً أنه مهما كنت ذكياً وفطناً فإنه يوجد من هو أقل منك شأناً وأكثر دهاء.


في أحد سجون ألمانيا وفي حقبة الستينيات، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئة في كل النواحي.

ومن بين السجناء كان سجين يدعى "شميدث" والمحكوم عليه لفترة طويلة، لكن هذا السجين كان يحصل على إمتيازات جيدة ومعاملة شبه محترمة من قبل الحراس، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون أنه عميل مزروع وسطهم، وكان يُقسِم لهم أنه سجين مثلهم وليس له علاقة بالأجهزة الأمنية.
لكن لم يكن أحد يصدقه، فقالوا : نريد أن نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا".

فقال لهم شميدث : "حسناً، أخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الأسبوعية لأقاربكم؟".

فقال الجميع : "نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نتكبده هنا على أيدي هؤلاء الحراس الملعونين"

فرد عليهم باسماً : أمّا أنا في كل إسبوع أكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الأخيرة أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيدة هنا، وحتى أنني أحياناً أذكر أسماء بعض الحراس الشخصية في رسائلي وأمتدحهم كذلك"

فرد عليه بعض السجناء : "وما دخل هذا كله في الامتيازات التي تحصل عليها وأنت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً؟"
فقال : "لأن يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قراءتها من قِبل الحراس، ويطّلعون على كل صغيرة وكبيرة فيها، والآن غيروا طريقة كتابة رسائلكم."

تفاجأ السجناء في الأسبوع التالي بأن جميع حراس السجن تغيرت معاملتهم للسجناء للأسوء، وحتى "شميدث" كان معهم وينال أقسى المعاملات.
وبعد أيام سأل "شميدث" بعض السجناء وقال : "ماذا كتبتم في رسائلكم الإسبوعية؟"
فقالوا جميعاً : لقد كتبنا أن "شميدث" علّمنا طريقةً جديدة لكي نخدع الحراس الملاعين ونكسب ثقتهم ورضاهم"

حينها لطم شميدث خديه حسرةً، وجلس يسحب شعر رأسه كالمجانين
من الجميل أن تساعد الآخرين، والأجمل أن تعرف مع من تتكلم،
الغباء لادين له
فليس كل مستمع ناصح وحافظ للسر، فبعض من حولنا قد يسيئون التصرف وفقاً للموقف، وما يتناسب معك قد لا يتناسب مع غيرك.


اكبر سجن في بوليفيا لايوجد به حراس وبداخله مجتمع كامل من السجناء وينتخبون قائدهم والسجناء يستطيعون العيش مع عائلتهم


الصورة لرئيس الوزراء الهولندي اثناء دخوله مقر رئاسة الوزراء !


أصيب أعرابي بعطش شديد فمر بأعرابية فقال لها :
أهون ماعندكم نريد *** وأصعب ماعندكم لانطلب .
فقدمت له الماء فشرب
فقالت: لو عرفت اسمك لقلت لك هنيئا .
فأجاب إسمي على وجهك .
قالت: هنيئا يا حسن .
ثم قال لو عرفت اسمك لشكرتك .
فقالت إسمي على جنبك ..وكان يحمل سيفا .
فقال : شكرا يا هند ..


‏كان الغرب يرسلون أبنائهم الى الأندلس لينالوا العلم وعند عودتهم تجد بعضهم يقلد العرب في طريقة لبسهم ويخلط كلامه بالعربية ليبين لمن حوله بأنه مثقف..


مبرمج صيني أنفق راتب عامين على شراء 99 جهاز آيفون 6s لينسقهم على هيئة قلب ليطلب الزواج من حبيبته داخل هذا القلب. الفتاة رفضت الزواج من هذا المبرمج


كان عند الملك وزيراً يتمتّع بحكمة كبيرة، ويثق أنّ كل ما يقدّره الله للإنسان هو خير، وفي يوم من الأيام خرج الملك برفقة الوزير لصيد الحيوانات، وكلّما تمكّن الملك من إصابة شيء قال له الوزير (لعلّه خير)، وأثناء مسيرهما وقع الملك في إحدى الحفر العميقة قال له الوزير (لعلّه خير)، ثمّ نزف من يد الملك دم كثير، فذهبا إلى الطبيب وأمر بقطع الإصبع حتّى لا يتضرر باقي الجسم بسببه، فغضب الملك غضباً شديداً ورفض الخضوع لأمر الطبيب، إلّا أنّ اصبعه لم يتوقف عن النزيف مما أجبره على قطع إصبعه، فقال له الوزير (لعلّه خير)، فسأل الملك الوزير (وما الخير في ذلك، أتتمنى أن ينقطع اصبعي؟!) وغضب بشدّة وأمر حرّاسه بالقبض على الوزير وحبسه، فقال الوزير (لعلّه خير)، وقضى الوزير فترة طويلة داخل الحبس. في يوم من الأيام خرج الملك للصيد مصطحباً معه حرّاسه، فوقع في يد جماعة من الأشخاص الذين يعبدون الأصنام، وقد أخذوه بهدف تقديمه قرباناً للأصنام التي يعبدونها، وعندما عرضوا الملك على قائدهم وجد إصبعه مقطوعاً فأمر بتركه وإعادته من حيث أتى وذلك لأنّ القربان يجب أن يكون صحيحاً بغير علّة، ثمّ عاد الملك إلى القصر مبتهجاً لنجاته من الموت بأعجوبة، وطلب من الحرّاس أن يحضروا الوزير إليه، ثمّ أحضروه وروى الملك إليه ما حصل معه، واعتذر منه عمّا بدر منه، ثمّ سأله عن سبب قوله (لعلّه خير) عندما أمر الحرّاس بأن يسجنوه، فأخبره الوزير الحكيم أنّه لو لم يحبسه لكان سيصطحبه معه في الصيد كما يفعل عادة، وسيكون قرباناً للأصنام بدلاً منه، وأخبره الوزير أنّ الله عندما يأخذ من الإنسان شيئاً فإنّما يكون ليمتحنه الله ولخير يجهله العبد، ففرح الملك كثيراً وقال: (لعلّه خير).


دخل رجلٌ غريبٌ لا يعرفه أحدٌ من جلساء حكيم ثري ،،
ُيعلم تلامذته ، ولا يبدو على الرجل مظهرُ طلابِ العلم، ولكنه بدا للوهلة الأولى كأنه *عزيزُ قومٍ أذلّتهُ الحياة!!*
دخل وسلّم، وجلس حيث انتهى به المجلس، وأخذ يستمع للشيخ بأدبٍ وإنصات، وفي يده قارورةُ فيها ما يشبه الماء لا تفارقه.
قطع الشيخ العالمُ حديثه، والتفت إلى الرجل الغريب، وتفرّس في وجهه،
ثم سأله: ألك حاجةٌ نقضيها لك؟! أم لك سؤال فنجيبك؟!

فقال الضيف: لا هذا ولا ذاك، وإنما أنا تاجر، سمعتُ عن علمك وخُلُقك ومروءتك، فجئتُ أبيعك هذه القارورةَ التي أقسمتُ ألّا أبيعَها إلا لمن يقدّر قيمتها، وأنت -دون ريبٍ- حقيقٌ بها وجدير...
قال الشيخ: ناولنيها، فناوله إياها، فأخذ الشيخ يتأملها ويحرك رأسه إعجاباً بها، ثم التفت إلى الضيف: فقال له: بكم تبيعها؟ قال: بمئة دينار، فرد عليه الشيخ: هذا قليل عليها، سأعطيك مئةً وخمسين!!
فقال الضيف: بل مئةٌ كاملةٌ لا تزيد ولا تنقص.
فقال الشيخ لابنه: ادخل عند أمك وأحضر منها مئةَ دينار..
وفعلاً استلم الضيف المبلغ، ومضى في حال سبيله حامداً شاكراً، ثم انفضَّ المجلسُ وخرج الحاضرون، وجميعهم متعجبون من هذا الماء الذي اشتراه شيخُهم بمئة دينار!!!
دخل الشيخ إلى مخدعه للنوم، ولكنّ الفضول دعا ولده إلى فحص القارورة ومعرفةِ ما فيها، حتى تأكد -بما لا يترك للشك مجالاً- أنه ماء عاديّ!!
فدخل إلى والده مسرعاً مندهشاً صارخاً: يا حكيم الحكماء، لقد خدعك الغريب، فوالله ما زاد على أن باعك ماءً عادياً بمئة دينار، ولا أدري أأعجبُ من دهائه وخبثه، أم من طيبتك وتسرعك؟؟!!
فابتسم الشيخ الحكيم ضاحكاً، وقال لولده:
يا بني، لقد نظرتَ ببصرك فرأيتَه ماءً عاديّاً،
أما أنا، فقد نظرتُ ببصيرتي وخبرتي فرأيتُ الرجل جاء يحمل في القارورة ماءَ وجهه الذي أبَتْ عليه عزَّةُ نفسه أن يُريقَه أمام الحاضرين بالتذلُّل والسؤال،
وكانت له حاجةٌ إلى مبلغٍ يقضي به حاجته لا يريد أكثر منه.
والحمد لله الذي وفقني لإجابته وفَهْم مراده وحِفْظِ ماء وجهه أمام الحاضرين.
ولو أقسمتُ ألفَ مرّةٍ أنّ ما دفعتُه له فيه لقليل، لما حَنَثْتُ في يميني.

*إن استطعتَ أن تفهم حاجةَ أخيك قبل أن يتكلم بها فافعل،*
*فذلك هو الأجملُ والأمثل...*


عندما يبدع المعلم في الرقي حضر مجموعة من الناس حفل زفاف، وشاهد احد الرجال استاذه
في المراحل الابتدائيه .

سلم الطالب على استاذه
بكل تقدير واحترام ،
وقال :-
هل تتذكرني يا استاذ ؟
قال:- الاستاذ لا .
قال الطالب كيف لا وانا ذاك الطالب الذي سرق ساعة احد الاطفال في الفصل ، وبعد ان اخذ الطالب يبكي
طلبت منا ان نقف لانه سيتم تفتيش جيوبنا، ادركت أن امري سينفضح امام الطلاب والمعلمين وسوف ابقى مكان
سخرية وسوف ينعتوني بالسارق ، الحرامي وستتحطم شخصيتي الى الابد .

طلبت منا ان نقف امام الحائط وان نوجه وجوهنا للحائط وان نغمض اعيننا تماماً .

اخذت تفتش جيوبنا وعندما اتى الدور في التفتيش عندي سحبت الساعة من جيبي وواصلت التفتيش الى ان فتشت اخر طالب .

وبعد ان انتهيت طلبت منا الجلوس وانا خفت ان تفضحني امام الطلاب .

اظهرت الساعة واعطيتها للطالب ولم تَذْكر منهو الذي سرقها .

طول حياتي الدراسية لم تحدثني ولم تحدث احد من المدرسين عني وعن سرقة الساعة .

هل تذكرتني ؟؟
كيف لم تذكرني يا استاذ ،
وانا تلميذك وقصتي
مؤلمة ولا يمكن ان تنساها أوتنساني .

قال المدرس :-
*لا اذكرك لانني فتشتكم جميعاً وانا مغمض عيني . .*

التربية تحتاج الحكمة
مع تحسب العواقب


باع كرامته بخمسين الف روبيه

أثناء وجود الاستعمار البريطاني في الهند، حدث أن ضابطا بريطانيا صفع مواطنا هنديا على وجهه، فكانت ردة فعل المواطن الهندي أن صفع الضابط بكل ما يملك من قوة وأسقطه أرضا .
ومن هول الصدمة المذلة انسحب الضابط من المكان وهو يستغرب كيف تجرأ مواطن هندي على صفع ضابط في جيش امبراطورية لا تغيب عنها الشمس، واتجه إلى مركز قيادته ليحدثهم بما حصل، ويطلب المساعدة لمعاقبة هذا المواطن الذي ارتكب جرما لا يغتفر .
لكن القائد الكبير هدأ من روعه، وأخذه إلى مكتبه، وفتح خزينة ممتلئة بالنقود وقال للضابط : خذ من الخزينة خمسون الف روبية، واذهب إلى المواطن الهندي واعتذر منه على ما بدر منك، وأعطه هذه النقود مقابل صفعك له.

جن جنون الضابط وقال مستنكراً: انا من له الحق في صفعه وإذلاله، لقد صفعني وهو لا يملك الحق، هذه أهانة لي، ولك، ولجيش صاحبة الجلالة، بل أهانه لصاحبة الجلالة نفسها.
قال الضابط الكبير للضابط الصغير : اعتبر هذا أمراً عسكرياً عليك تنفيذه دون نقاش، امتثل الضابط لأوامر قائده، وأخذ المبلغ وذهب إلى المواطن الهندي وعندما عثر عليه قال له:

- ارجو أن تقبل اعتذاري، لقد صفعتك وردawaالصفعة، وأصبحنا متساويين، وهذه خمسون الف روبيه هدية مع اعتذاري لك.
قبل المواطن الهندي الاعتذار والهدية ونسي انه صُفع على تراب وطنه من مستعمر يحتل أرضه.

كانت الخمسون الف روبيه في تلك الفترة تعتبر ثروة طائلة، اشترى المواطن الهندي بجزء من المبلغ منزلا، وجزء احتفظ به، وجزء اشترى به "ركشة"، (الركشة وسيلة نقل أجره بثلاث عجل يستخدمها الهنود في تنقلاتهم)، واستثمر جزء في التجارة، وفي وسائل النقل، وتحسنت ظروفه، واصبح مع مرور الوقت من رجال الأعمال، ونسي الصفعة، لكن الإنجليز لم ينسوا صفعة الهندي للضابط.

وبعد فتره من الزمن استدعى القائد الانجليزي الضابط الذي صُفع وقال له:
- أتذكر المواطن الهندي الذي صفعك ؟؟.
قال الضابط: كيف أنسى ؟؟!!.
قال القائد : حان الوقت لتذهب وتبحث عنه وبدون مقدمات اصفعه أمام أكبر حشد من الناس.
قال الضابط : لقد رد الصفعة وهو لا يملك شيئا، أما اليوم وقد اصبح من رجال الأعمال وله أنصار وحراس، فهو لن يصفعني فقط بل سيقتلني.
قال القائد لن يقتلك، اذهب ونفذ الأمر بدون نقاش.

امتثل الضابط لأوامر قائده وذهب إلى حيث الهندي، كان حوله أنصاره وخدمه وحراسه وجمع من الناس، فرفع يده وبكل ما يملك من قوة صفع المواطن الهندي على وجهه حتى أسقطه أرضا.
لم تبدر من الهندي أي ردة فعل، حتى أنه لم يجرؤ على رفع نظره في وجه الضابط الانجليزي.
اندهش الضابط وعاد مسرعا إلى قائده .
قال القائد للضابط : إني ارى على وجهك علامات الدهشة والاستغراب ؟؟.
قال: نعم في المرة الأولى رد الصفعة بأقوى منها، وهو فقير، ووحيد، واليوم وهو يملك من القوة ما لا يملك غيره لم يجرؤ على قول كلمه فكيف هذا ؟

🔘 قال القائد الانجليزي : في المرة الأولى كان لا يملك إلا كرامته ويراها أغلى ما يملك فدافع عنها

أما في المرة الثانية وبعد ان باع كرامته بخمسين الف روبيه فهو لن يدافع عنها فلديه ماهو أهم من كرامته.


في إحدى المرات زار ستالين أحد مصانع النسيج في لينينغراد، و لشدة خوف إدارة المصنع من شخصيته و جبروته قامت بتكليف أحد صغار المهندسين ليشرح لستالين عملية الإنتاج و التوزيع و التسويق للمصنع و الرد على تساؤلاته.

و قد نفّذ هذا المهندس الصغير التكليف بكل جرأة و معرفة و نجاح إلى درجة أدهشت ستالين و إدارة المصنع ، و فور انتهاء زيارة ستالين لمدينة لينينجراد و عودته إلى مكتبه في الكرملين بموسكو أصدر ستالين قرارا بتعيين هذا المهندس الصغير وزيرا لصناعة الغزل والنسيج في الاتحاد السوفيتي، و شهدت صناعة الغزل و النسيج تطورا ملحوظا في عهده
لقد كان ذلك المهندس الصغير هو ألكسي كوسجين الذي أصبح فيما بعد أشهر و أنجح رئيس وزراء عرفه الاتحاد السوفييتي !

قرب نهاية الحرب العالمية الثانية إستدعى الزعيم الألماني النازي أدولف هتلر أحد كبار مستشاريه الهندسيين الذي عمل معه طيلة سنوات الحرب و أمره بإعداد كشف بأمهر المهندسين المتخصصين الألمان في كل المجالات ، و إحضاره إليه في أسرع وقت.

و عندما نفذ المستشار الهندسي الطلب و أحضر القائمة الى هتلر أمره هتلر بأن يأخذهم جميعا في عربات إلى مكان حدّده له بعيدا عن التعرّض لخطر الحرب، و قال له : هذا المكان هو الأكثر أمنا في ألمانيا و عليك أن تحتفظ بهم فيه و ترعاهم و حسب.

غير أن هتلر تعرض الانتقادات و اعتراضات القيادات النازية المدنية و العسكرية الذين هاجوا أمام هذا التصرف من هتلر و أخبروه أنهم في أمسّ الحاجة لهؤلاء المهندسين و لا يستطيعون الإستغناء عنهم في الوقت الذي يخوضون فيه معارك مصيرية مع العدو ، و لكن هتلر أصرّ على قراره و قال لهم : إن الوقائع تشير الى احتمال خسارتنا للحرب ، و أن ألمانيا تحتاج إلى هؤلاء أكثر من حاجتنا لهم ؛ فهم الذين سيعمرّونها بعد الحرب و يعيدون ألمانيا كما كانت .
و ذلك هو ما تحقق فعلا ؛ فبعد أن انتهت الحرب بخسارة ألمانيا إستعان المستشار الألماني ديناور الذي جاء بعد هتلر بأولئك المهندسين الذين أعادوا إعمار ألمانيا و أصبحت ألمانيا خلال عشرين عاما من أقوى دول العالم إقتصاديا ، و عادت إلى وضعها الذي كانت فيه قبل الحرب بل أحسن منه.
لقد كان ستالين و هتلر من أسوأ الطغاة غير أنهم كانوا يحبّون وطنهم و يفكرون فيه طيلة الوقت.

تبًّا لطغاتنا ، لا هم ينفعون كطغاة عظماء و لا هم ينفعون كوطنيين حقيقيين !
آخر ما يفكر به السياسيين والحكام العرب أوطانهم ، هَمّهُم الوحيد كيف يسرقون قوت شعوبهم و مستقبل أولادهم و يستنزفون مقدّرات بلدانهم لأسيادهم من وراء البحار.!


(كات تشانون) تتقاضى راتب سنوي قدره حوالي 30 ألف جنيه أسترليني سنويًا لتتذوق الشوكولاتة. شركة كادبوري البريطانية لانتاج الشوكولاتة تدفع إلى كات تشانون راتب سنوي كبير لتجلس في معمل الشركة وتتذوق الوصفات الجديدة وتحدد هل يوجد مكون من المكونات يحتاج أن يقل أو يزيد، وأيضًا تتذوق عينات من خطوط الإنتاج

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 737

obunachilar
Kanal statistikasi