غير حياتك(المدربة د/سماح عثمان)


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


علّمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينةً بيوتها المحبّة، وطرقها التّسامح والعفو، وأن أعطي ولا أنتظر الرّد على العطاء،
قناة للدورات التدربية المجانية والمدفوعة على التليجرام
للتواصل
@DSamah_bot

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


انتظروا الدكتورة / سماح عثمان فى محاضرة مجانية يوم السبت القادم بعنوان
(اهم استراتجيات التسويق الناجحة)
تعرف من خلال المحاضرة على اهم استراتجيات التسويق وكيفية تطبيقها فى الخطة التسوقية📈
محاضرة هامة ومفيدة لا تفوتكم👍
@gyarhagatk




لا يمكنك أن تأخذ مني فرصة لا أريدها ، ولا يمكنك حرماني من شيء إستغنيت عنه ، و لا يمكنك عقابي بوضع أنا راض عليه..

نحن من نمنح الآخرين قوة تعذيبنا عندما نمنحهم الأفكار و المشاعر التي تجعلهم قادرين على فعل ذلك..
فحين لا تنتظر شيئا من أحد ، لا يمكنه أبدا أن يؤلمك بعدم منحه لك ، كل من يؤذونك أنت من سمحت لهم و أعطيتهم القدرة على فعل ذلك ، فإذا أردتهم أن يتوقفوا عن آذيتك،
يجب ان تتوقف أنت أولاً عن إيذاء نفسك..!

@gyarhagatk




اريد تبادل قنوات محافظة بشرط الا تقل القناة عن 1k
للتبادل بوت
@Gyarhagatkbot


اترك هنا مشكلة تعباك ومحيراك ومحتاج حل ليها ومحتاح حد يساعدك فى حلها
من غير ما حد يعرف شخصيتك
ابعتها على هذا البوت وحنزل المشكلة وحلها على القناة وحتحتفظ بسرية بياناتك وشخصيتك


مشكلتك هنا اهتزاز ثقتك بنفسك والدليل على كدة انك بتتحطمى مع اى كلام سلبى
والتلعثم فى الكلام
ولم تلاقى شخص يشجعك ويقويكى بتتشجعى
هنا وجب عليكى تقوية ثقتك بنفسك وتعزيزها لذلك انصحك بالاتى:
اولا اكتشفى نفسك من جديد بمعنى شوفى اية ايجابياتك وعززيها وطورى منها وتقبلى سلبياتك وحاولى تحوليها لايجابيات
ثانيا انظرى لنفسك نظرة ايجابية وابعدى عن النظرة السلبية اللى انت شايفة بيها نفسك اكتبى كل ايجابياتك وصفاتك الحسنة فى ورقة واقرايها باستمرار
ثالثا دورى على قدراتك وامكانياتك واستغليها واوجدى بها هدفك فى الحياة
رابعا حققى نجاحات فى حياتك لو نجاحات صغيرة فالنجاح يعزز ثقة الانسان بنفسة
رابعا قربى من الناس الايجابية والمشجعة ليكى بحيث يساعدوكى على تعزيز الثقة بالنفس وابعدى عن المحبطين اللى بيحاولوا يهزوا ثقتك بنفسك
وانصحك ان تستمعى لتدريب قوة الشخصية والثقة بالنفس
وخاطرة كيف اثق بنفسى


💌 وصلت لك رسالة جديدة
⏱وقت الرسالة: 2019/08/25 08:39
✉️ المحتوى : ↓↓
مشكلتي بسرعه انكسف واتقهر
لما بتكلم لساني ثقيله وبتعتع في الكلام واحيان احس برجفه ..وبعده الناس م تسمع لكلامي
لما اجيب كلمه واحد يكسفني ملامح وجهي تفضحني لانه بسرعه ازعل واتحططم💔
ولما احد. يشجعني اتشجع بسرعه
--------
💡يمكنك الرد بعمل رد على هذه الرسالة .




وعليكم السلام ورحمة الله
مشكلتك الاساسية هنا انة من كثرة كلامهم السلبى عنك بانك باردة ونظرات الاستحقار ليكى عملك تهيئة لعقلك الباطن لتصديق هذا الكلام السلبى فبمجرد ما بتذهبى المدرسة بتحسى انك ضعيفة الشخصية ودة نظرا لان كلامهم اثر فيكى جداا
عشان كدة لزم عليكى انك تغيرى الصورة الموجودة فى عقلك الباطن وتنظرى للموقف بشكل مختلف
عمرك فكرتى ان مهاجمة زميلاتك ليكى غيرة منهم لانك متميزة ومختلفة مش لانك ضعيفة وباردة
عشان كدة لزم عليكى
اولا انك تقتنعى انك انسانة متميزة ومختلفة ودة سبب غيرة ومهاجمة بعض زميلاتك ليكى بكلام جارح
ثانيا شوفى السلبيات اللى بيقلوها عنك وفكرى فيها بشكل منطقى وحيادى ولو فية سلبيات فيكى ودة طببعى كل انسان عندة سلبيات وايجابيات انك تعدليها وتحوليها لايجاببات
ثالثا حاولى تجهدى اكتر فى دراستك وتفوقى دراسيا وايضا فى نشاطات المدرسة مع التفوق والنجاح الانسان بتزداد ثقتة بنفسة وكمان حتردى بشكل عملى على كلامهم الجارح
رابعا لا تتاثرى بكلامهم نهائيا واشعريهم بذلك ان كلامهم ليس لة اى قيمة عندك وانطلقى وابتسمى واستمعى بايام دراستك
ودة حيخليهم يتوقفوا عن مضايقتك لان كلامهم ليس لة جدوى او قيمة
اقبلى على دراستك بكل ايجابية انجحى وتفوقى وكونى محبوبة من الجميع واثبتى انك متميزة ومختلفة وحتلاقى كتير من البنات تتود ليكى وتتمنى مصادقتك
اجعلية هدف لحياتك واسعى الية بكل الطرق
انصحك بالاستماع لتدريب قوة الشخصية
وخاطرة كيف اثق بنفسى
وشنطة المخاوف


💌 وصلت لك رسالة جديدة
⏱وقت الرسالة: 2019/08/25 09:17
✉️ المحتوى : ↓↓
السلام وعليكم. انا بنت بالثانويه. السنه اللي مضت كانو فيه مجموعه بنات دايماً يقولون عني انتي نااعمه مراا و بااارده جداً و كلامك هادي و مشيتك دلع و يضحكون عني و كل مراا يقولون عني نفس الكلام حتى نظراتهم لي نظرة استحقار انو انا ضعيفة شخصيه و انا دايما ً اتحمل بكلامهم لدرجة اني من صدق صرت م اعرف ادافع عن نفسي و تعقدت بكلامهم و صرت احب اليوم اللي م يداومون فيه و دايماً يتدخلون في خصوصياتي. يقولون لي انتي كيف بتتعاملي مع زوجك في المستقبل. م يدرون ان الزوج يحب البنات اللي شخصيتهم مثلي و مو من حقهم يتدخلون كيف بكون عند زوجي. و كمان انا عندي صديقه قوية شخصيه و الكلل يحب يكلمها و جريئه و دايماٌ يقولون احنا مستغربين كيف صحبات وشخصياتكم جداٌ فارقه من بعض. كمان كل مرا يقولون لي نفس الكلام. حتى لما نحاول نظهر شخصيتي ينظرون لي نظرة سخف و يقولون شوفو مين تتكلم.
ولما جاء وقت الاجازه. في الواتس واحده منهم قالت عني انتي بارده. وانا رسلت لها كلام طوويل وفهمتها انو انا اتضايق من تكرار كلامهم لي و مالهم اي دخل في خصوصياتي و سويت لها حظر . لكن الان مع قرب السنه الجديده م فيني حماس اداوم لاني مابعرف كيف بقدر اواجهم وفيني عقده منهم

ملاحظه: انا شخصيتي مو كذا ابداً مع اقاربي و الناس اللي اعرفهم. نقدر نتصرف لحالي في السوق في المستشفيات في كل شيء نقدر نعتمد ع حالي اكثر منهم.
لكن في المدرسه ما اعرف شخصيتي تصير ضعيفه و السبب كلامهم عني سوا لي عقده و م اعرف كيف اتصرف عنهم
----
💡يمكنك الرد بعمل رد على هذه الرسالة .




💟 ما هو التخاطر وكيف يتم ؟؟

ولماذا يفشل احياناً؟؟


عند التفكير بشخص ما سوف ينشىء مجال طاقي غير مرئي بينك وبين هذا الشخص ، وهذا المجال الطاقي يفسر انتقال الافكار بغض النظر عن المسافة بينكما ... سواء كان هذا الشخص موجود امامك او بمكان اخر من الكرة الارضيه،

فتنتقل الافكار والطاقات من خلال هذا المجال الطاقي

ان أي فكرة سلبية تطرأ على بالك وانت تستحضر شخص ما بذهنك فأنها تنتقل له مباشرة وكذلك الافكار الايجابية ..

عندما نريد ان نرسل فكرة لشخص ما مثلا (اتصل بي) بما اننا استحضرنا هذا الشخص فهنا سيتم تكوين مجال طاقي وعند التفكير بالجملة التي نريد ان نقولها له فأنها تنتقل له مباشرة ويقوم بالاتصال ..

اما عند تطبيق الخطوات وعدم استجابة الطرف الاخر للفكرة الموجهه له وذلك بسبب ان الطرف الثاني لديه مشيئة وبأمكانه القبول او الرفض ، فما يحدث ان هذه الفكرة ستصل له وهو له حرية الاختيار ان ينفذ او لا ..

بالاضافه الى انه قد يكون مشوش البال فتخطف هذه الفكرة بصوره سريعه ولا يكون لها اثر يذكر ..🍃






الآن وبعد قراءة هذه النصائح وتتبع إجاباتك على هذه الأسئلة من المفترض أن تكون قد شكلت تصوراً جيداً لما تريد أن تعمل به مستقبلاً. لذا فقد حان وقت الانتقال نحول الخطوة التالية واختيار التخصص الذي تفضله لتعرف عنه أكثر من حيث الميزات والعيوب وصعوبة الدخول بالمجال وسواه.


هل هناك مجال للتقدم والتحسن في المجال أم أن طريقك مسدود بحواجز لا يمكن تجاوزها

تماماً كما هو الحال بالنسبة للعمل التقليدي، يجب أن تنظر دائماً نحو المستقبل في مجال العمل الحر، ويجب أن تبحث عن الفرص والتخصصات التي تمكنك من بناء مستقبل أفضل وأكبر. حيث يجب أن تنتبه جيداً من التخصصات ذات المستقبل المحدود أو تلك التي قد تختفي بأي وقت نتيجة الأتمتة مثلاً.

الدخول في مجال عمل حر عديم المستقبل هو واحد من أكبر المحاذير في الواقع، فأي عمل لا يسمح لك بالنمو سينتهي به الأمر بإحباطك أكثر وأكثر مع الوقت والتحول إلى عبء عليك بدلاً من سند لك. لذا فكر جيداً بالأمر قبل أن تختار تخصصك.


هل يمكنك العمل منفرداً حقاً وهل لديك معارف وأصدقاء بمجالات قريبة لمجالك؟

قد يبدو الأمر غريباً للكثير من العاملين في أوساط العمل الحر، حيث أن الشكل المعتاد هو عامل وحيد يقوم بإنجاز مهام محددة ضمن مجاله بالتحديد فقط، بل أن العمل ضمن فرق عادة ما يرتبط بالعمل التقليدي فقط دوناً عن العمل الحر. ومع أن هذا الشكل النمطي حقيقي إلى حد بعيد وفي معظم الحالات، فمن الممكن لبعض التخصصات أن تتضمن مهام تتطلب مجالات تكامل بعضها البعض، وهنا يصبح الأمر أصعب بالنسبة للعامل الحر الذي يعمل وحيداً.

في الكثير من الأحيان تكون الأعمال التي يتم طلبها مكونة من عدة أجزاء متكاملة بدلاً من تقسيمها إلى أبسط شكل ممكن، وبالنتيجة يجد العامل الحر نفسه أمام مشكلة، فتضييع الوقت على تعلم عدة اختصاصات متقاربة للغاية ومتشابهة يعني أنك على الأرجح لن تتمكن من التميز بأي منها، وبنفس الوقت وفي حال قررت تجاهل الاختصاصات القريبة التي تكمل عملك ستجد نفسك محصوراً ضمن كم أصغر من المهام كون الكثير من العملاء يعطون المهام جملة وليس كأقسام.

عادة ما يكون الحل الأفضل لهذا الأمر هو امتلاكك لشبكة معارف جيدة في مجالك، وبالنتيجة يمكنك الاعتماد على بعض الأصدقاء والزملاء لإتمام الأجزاء التي لا تمتلك الخبرة الكافية فيها لقاء جزء من الأجر الكلي للمهمة. قد يبدو هذا كخسارة للبعض كونك ستتخلى عن جزء من المال لتتمكن من جعل الآخرين يساعدونك، لكن في الواقع فأنت الرابح هنا كون طلبك للمساعدة من الآخرين عادة ما يقود لإشراكهم إياك في مشاريع تالية يحتاجون تخصصك فيها.

بالمحصلة من الأفضل أن تمتلك ما يشبه فريق عمل حر حولك، لذا حاول توسيع شبكة معارفك ضمن مجالات العمل الحر قدر الإمكان، فكل شخص جديد قد يكون إضافة قيمة لمساعدتك في مشروع ليس ضمن اختصاصك تماماً، وبنفس الوقت أداة لجذب توصيات أو مساهمات في مشاريع عمل لاحقة.


هل يتناسب العمل ضمن هذا المجال مع وقت الفراغ الذي تمتلكه أصلاً؟

قد يبدو هذا السؤال غريباً للغاية للبعض، فالعمل الحر بالتعريف هو العمل الذي يتناسب مع وقتك بدلاً من أن تضطر لجعل وقتك يتناسب معه، لكن كون العمل الحر أكثر مرونة عادة لا يعني أن أي عمل تقوم به يمكن أن يتم بشكل مجزئ للغاية، فبينما هناك بعض الأعمال التي تستطيع إنجازها إن خصصت ساعة أو اثنتين لها كل يوم، هناك أعمال أخرى تحتاج للعمل بشكل متواصل وطويل المدى حصراً.

كمثال على الأمر يمكن الحديث عن البرمجة، فعلى الرغم من أنك تستطيع من حيث المبدأ كتابة سطر واحد من الكود كل نصف ساعة إن أردت، فالجميع يعرف أن القيام بالعمل بشكل فعال سيتطلب منك البدء ومن ثم قضاء ساعات متواصلة بتركيز شديد كي لا تفقد قطار أفكارك، أما إذا قررت العمل لساعة كل يوم مثلاً، ستجد أنك تستغرق الشطر الأكبر من الساعة لتعود إلى قطار أفكارك السابق ولا يتبقى لديك وقت كافٍ لتحدث تغييراً حقيقياً.

بالطبع فالبرمجة ليست الوحيدة كذلك، وحتى هي ليست دائماً متطلبة للوقت المستمر غير المنقطع (البعض يستطيعون العمل بشكل متقطع دون مشاكل)، لكن المهم هنا هو أن تدرك أن هناك مهاماً تصبح أصعب بكثير في حال قررت تقسيمها إلى أجزاء، وفي حال لم تمتلك الوقت الكافي كل يوم (في حال كنت تمتلك أصلاً عملاً تقليدياً بدوام كامل مثلاً) لن تتمكن من التقدم حقاً وستبقى خلف جدول التنفيذ وقد تخسر عملائك بالنتيجة.


هل هناك سوق كبير كفاية بحيث يوجد طلب كافٍ لتغطية العرض الذي تقدمه أنت وغيرك؟

لنفترض أن الاختصاص الذي ترغب بدخوله لا يمتلك تخمة مسبقة من العرض الأكبر من الطلب، كما أنك تمتلك مسبقاً خبرة جيدة فيه. ما سبق لا يكفي في الواقع، بل يجب أن تعرف إن كان المجال الذي تريد الدخول فيه كبيراً كفاية بحيث يسمح بوجود سوق عمل نشطة ومستمرة ضمنه بحيث يمكنك العثور على الفرص بشكل دوري والاختيار بينها كذلك.

هذا الأمر هو واحد من أكثر الأشياء التي تغيب عن أذهان الباحثين عن عمل حر في الواقع، حيث أن العديد من المجالات تمتلك سوقاً صغيراً للغاية ومهيمناً عليه من قبل مجموعة من الشخصيات أو الشركات الكبرى بحيث لا يبقى هناك مجال حقيقي للعامل الحر للدخول في المجال وإثبات نفسه وتحقيق الفائدة.

على سبيل المثال يمكنك النظر إلى مجال مثل الصوت وتعديله وإعداد المقاطع الموسيقية وتركيبها معاً، فهذا المجال على الرغم من رغبة الكثيرين بدخوله حصري للغاية، فعدد فرص العمل المتاحة إجمالاً قليل للغاية مقابل المجالات الأخرى، كما أنه يعاني بشدة من كونه مهيمناً عليه من قبل أشخاص يمارسون المهنة منذ سنوات أو حتى عقود، والدخول في المجال شبه مستحيل إلا عبر المعارف وليس عبر العمل الحر بالشكل التقليدي.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

1 471

obunachilar
Kanal statistikasi