بمضي الأيام يزداد يقيني بما قاله البردوني في منتصف قصيدة يتحدث فيها عن نفس الإنسان:
«والمرءُ لا تشُقيهِ إلّا نفسه» ثم استرسل يصف حال الإنسان:
«ويظنّ أن عدوّه في غيره/وعدوّه يمسي ويضحي فيه»
ويؤكّد على هذه الحقيقة ما قاله المعري عن ذاته:
«مهجتي ضدٌ يحاربني/أنا منّي كيف أحترسُ؟»
«والمرءُ لا تشُقيهِ إلّا نفسه» ثم استرسل يصف حال الإنسان:
«ويظنّ أن عدوّه في غيره/وعدوّه يمسي ويضحي فيه»
ويؤكّد على هذه الحقيقة ما قاله المعري عن ذاته:
«مهجتي ضدٌ يحاربني/أنا منّي كيف أحترسُ؟»