لِكُلِّ شِدَّةٍ حِينٍ، وَبَعْدَ كُلِّ حِينِ مُتَّسَعُ فَرَجٌ مِنْ رَبِّ الكَوْنِ، هِيَ الحَياةُ تَعاشَ بِتُعاقِبِها تَارَةً تُضِيءُ وتُزهَّر وَتَارَةً تُعَتِّمُ وَتُظْلِمُ، لَا يَخْلو مِنْ آمَالِهَا وَلَا ألامِها، يَتَخَلَّلُ فِيهَا دَوْمًا لُطْفَ اللَّهِ وَرَحْمَتُهُ لِيُنَجّينا لِيُسْعِدَنا، فَـ الْحَمْدَلَلَهُ عَلَى وُجودِ اللَّهِ فِي حَياتِنا🪴🫧.