العاصفة اِشتدَّت
والغيوم في رأسي بدأت بالبُكاء،
أنهار الكون في داخلي..
حتّى أحزاني تكوّنت،
لازالت عيناكِ داخل رأسي
عندما تكحلت،
لم يطرق بابي أحد..
كانوا يدقون أجراس الإنذار
ثم يهربون،
ها أنا
جلستُ على قارعة الطّريق
أنظرُ الى السماء مُنصتاً
الى روحي في العدَم
الّتي تشتت..?
والغيوم في رأسي بدأت بالبُكاء،
أنهار الكون في داخلي..
حتّى أحزاني تكوّنت،
لازالت عيناكِ داخل رأسي
عندما تكحلت،
لم يطرق بابي أحد..
كانوا يدقون أجراس الإنذار
ثم يهربون،
ها أنا
جلستُ على قارعة الطّريق
أنظرُ الى السماء مُنصتاً
الى روحي في العدَم
الّتي تشتت..?