" تحية طيبة..
قد تصلك رسالتي هذه وقد لاتصلك، قد تخونني الشجاعة وأتلف الرسالة بعد كتابتها، لايهمني وصولها مثلما يهمني كتابتها
قدري أحمق، تؤمنين جيداً بأن قدري أحمق فلا تلوميني على قدرٍ لا قدرة لي على تغيير مساره، علاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليها، لا قدرة لمخلوق ضعيف على تغيير قدر سطره قوي وكبير جداً.
أفتقدك بشدة. يبدو أني متورط بك أكثر مما كنت أظن، ولكنني لن أطلب منكِ عودة، لأنني أدرك جيداً بأنكِ إنتهيت مني، من الغريب أن تكوني أنتِ إختباري الراهن، دائماً ماكنتي بجواري، تشدين من أزري وتسندين ظهري بصدرٍ قوي، لطالما كنت معي تسانديني في إختبارات حياتي.. إلهي! كيف تكونين أنتِ الإختبار؟
أفتقدك بشدة.. أفتقد أماناً تحيطينني به على الرغم من خصالي اللعينة، اشتقت إليك كثيراً.. أكثر بكثير مما كنت أتوقع، أخشى أن أكون قد خسرتك
لن أطلب منك أن تعودي إليّ.. لكن غيابك مُرٌّ ياقصب السكر، تصوّري كيف يكون غيابك على شخص تدركين جيداً بأنه مدمن سكر".
قد تصلك رسالتي هذه وقد لاتصلك، قد تخونني الشجاعة وأتلف الرسالة بعد كتابتها، لايهمني وصولها مثلما يهمني كتابتها
قدري أحمق، تؤمنين جيداً بأن قدري أحمق فلا تلوميني على قدرٍ لا قدرة لي على تغيير مساره، علاقتنا كانت لعبة قدرية لا سلطة لنا عليها، لا قدرة لمخلوق ضعيف على تغيير قدر سطره قوي وكبير جداً.
أفتقدك بشدة. يبدو أني متورط بك أكثر مما كنت أظن، ولكنني لن أطلب منكِ عودة، لأنني أدرك جيداً بأنكِ إنتهيت مني، من الغريب أن تكوني أنتِ إختباري الراهن، دائماً ماكنتي بجواري، تشدين من أزري وتسندين ظهري بصدرٍ قوي، لطالما كنت معي تسانديني في إختبارات حياتي.. إلهي! كيف تكونين أنتِ الإختبار؟
أفتقدك بشدة.. أفتقد أماناً تحيطينني به على الرغم من خصالي اللعينة، اشتقت إليك كثيراً.. أكثر بكثير مما كنت أتوقع، أخشى أن أكون قد خسرتك
لن أطلب منك أن تعودي إليّ.. لكن غيابك مُرٌّ ياقصب السكر، تصوّري كيف يكون غيابك على شخص تدركين جيداً بأنه مدمن سكر".