مشوارُنا رَوحٌ وريحانُ
وخُطاك مغفرةٌ ورضوانُ
رمضانُ بحرُ هدىً سفينتُهُ
تقوى القلوب، وأنت رُبَّانُ
بسفينةِ التقوى تسيرُ بنا
لبحارِ هديٍ شأنُها شأنُ
قَصَصٌ إلهيٌّ لأنفُسنا
نورٌ، وللأبصار عِرفانُ
رتِّل هُداكَ فكُلُّنا شغفٌ
وعُيونُنا لهُداكَ آذانُ
#معاذ_الجنيد
#المحاضرات_الرمضانية