من مقاصد السورة :
تحقيق العبودية الخالصة لله تعالى.
التفسير :
سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته؛ من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني، وتسمى المثاني؛ لأنها تقرأ في كل ركعة، ولها أسماء أخرى.
تحقيق العبودية الخالصة لله تعالى.
التفسير :
سُمِّيت سورةَ الفاتحة لافتتاح كتاب الله بها، وتسمّى أم القرآن لاشتمالها على موضوعاته؛ من توحيد لله، وعبادة، وغير ذلك، وهي أعظم سورة في القرآن، وهي السَّبعُ المثاني، وتسمى المثاني؛ لأنها تقرأ في كل ركعة، ولها أسماء أخرى.