مقتل "الداعية السعودي" "عبدالعزيز التويجري" ... (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى الله وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى الله .) الشيخ "عبدالعزيز التويجري" خرج داعيا إلى الله في "أفريقيا" ينشر "التوحيد" ويبني "المراكز" ويحفر "الآبار" ويبني "المساجد" و "المدارس" ... أمس كان "الشيخ" رحمه الله يلقي دورة يعلم الناس "توحيد الله" ب"غينيا" على حدود "مالي" ... ذهب "واعظا وداعيا لدين الله" بلسانه وقلبه ... وبعد انتهاء المحاضرة وفي طريق عودة "الشيخ" نصب له "عباد الأوثان" كمينا وأطلقوا عليه النار فسالت الدماء لتعلن نهاية رحلة "الشيخ" في "الدعوة إلى الله" ... انا لله و انا اليه راجعون