" هذه المرأة كانت لذتي الوحيدة،ورفيقي
الوحيد، وعلى الرغم مما انتاب علاقتنا
العاصفة من هزات باطنة فإنّ فكرة الانفصال النهائي لم تخطر ببالي إطلاقًا
وأنا أفاجئ نفسي حتى الآن وأنا أفكر، عندما أرى شيئًا جميلًا أو
منظرًا فاتنًا أو أيَّ شيء لطيف،
لماذا ليست معي الآن؟ "
-بودلير1856
الوحيد، وعلى الرغم مما انتاب علاقتنا
العاصفة من هزات باطنة فإنّ فكرة الانفصال النهائي لم تخطر ببالي إطلاقًا
وأنا أفاجئ نفسي حتى الآن وأنا أفكر، عندما أرى شيئًا جميلًا أو
منظرًا فاتنًا أو أيَّ شيء لطيف،
لماذا ليست معي الآن؟ "
-بودلير1856