- ࢪِوايات،هِيلاࢪي .


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


- بُنية .
- للإناث .
- وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ .

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


خلونا نخشو أربععين ☺️💓.






نفتح توجيه تعدلوا علي؟
So‘rovnoma
  •   اكيد نعدلوا
  •   خلك راقدة
5 ta ovoz


ينعلايييي 😭🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎


𝒎𝒆𝒍𝒂 dan repost
#ثريد || محبي الون البني🐎🤎


فِيـڪْتوࢪيَـا﮼ ﹆. dan repost
نحنُ من النساء أللواتي نحمل أللامبالة
فِ أرواحنا بدلًا من الدلع 🤌🏻🤎 .


به،عجبكن البار لفات؟
So‘rovnoma
  •   جدًا .
  •   عادي .
  •   لاء .
11 ta ovoz


- قِيام الليل،يبنات أنتن واعيات واعيات👍🏻.




لماذا هي ؟
لأنها وبالرغم من عصبيتها إلا انها طيبه لأبعد الحدود ، ورغم ما تظهره من عناد إلا إنها متسامحه مع كل شيء ، تتحدث بطفوليه رغم حكمتها وعقلها فِ المواقف ، شجاعه وقويه لا تنتظر اهتمام احد ، لأنها هي .

-عائشة مُـراد


السلام عليكم 🤎!


-


وَلِـيد مـقداد . dan repost
‏﴿ وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ ﴾


- ‏وَتولني بِالصالحات وَدُلني
‏نَحو الرشاد فَ خطواتي تتعثر .


را مزلت ماشية عالموعد هذا وهك تمام ، يعني كانت طولت فبإذن الله حنزل الخميس تمام!؟


رايڪم🦋.


" من سنتان حصلت معها الكثير من الخيبات التي تجعلك تفكر في الأنتحار لكن هي لم تفكر في ذلك بتاتًا ، فتاةٌ صغيرة خسرت كل شيء يجعلها تعيش وكادت تفقد شيءٌ مهم في حياتها ، مرضت بالأكتئاب ، اصبحت طريحة الفراش ، لم تكون صداقات ابدًا بعد تلك الحواداث اصبحت منعزلة ومظلمة!" تجمعت الدموع في عينيها تحاول الإبتسام لكنها بكت!

" عمتي ، اهدئي لا لا تتكلمي " احتضنها بسرعة ، وهو لا يفهم اي شيء!

" فقدت كل شيء ، لا أعلم كيف تشبث به كارلوس آخيرًا!" كانت كَلِماتها تخرج متقطعة ، ودموعها لا تتوقف عن النزول!

" عمتي جينيفر إهدئي! لا تتكلمي لا أريد السماع!!" صاح آليكساندر وهو ينظر إلى عمته بفزع!بعد ان ابعدها عن حضنه .

" سأذهب للحمام ، إنزل إلى الأسفل وإذهب للمطبخ ستجد كعكة بالشوكولاتة والكريمة وكُل منها ما شئت لكن لا تنسى هيلر إن غرفتها آخر غرفة في هذا الطابق على اليمين!" أبتسمت وبالكاد عينيها توقفت عن ذرف الدموع!

" حسنًا "اجابها بهدوء وخرج من الغرفة بسرعة!

- آليكساندر ؛

مالذي جعل عمتي تبكي هَكذا ، سنتان اثنان ما الذي جرى فيهما حتى تلك البنية اصبحت مظلمة كما قالت عمتي!!!

لأجل هذا عمتي لم تأتي لِ زيارتنا بتاتًا! كانت فقط تتصل؟! اشعر بالفضول لكن لن اضغط على عمتي بتاتًا ، لم أكن أعلم أنها حساسة جدًا اتجاه هذا الأمر ، لكن سأعرف من البنية لِوحدي!

طرقت باب غرفتها مرتان و سمعتها تقول " أدخل " فتحت الباب وهي كانت تجلس على السرير ملتفةً في اللحاف!!

كان شعرها البني القصير ملتصقًا على وجنتيها بطريقة لطيفة ، وتحدق بي بتلك الأعين الواسعة ذوات المقالتان السودوان القاتمة!

" ماذا ؟" سألت ببرود وهي لازالت على حالها .

" قالت عمتي جينيفر بأنها أعدت كعكة بالشوكولاتة والكريمة ، وقالت لي أن آكل ما شئت منها ، وأن أخبركِ ايضًا إذا كُنتِ تُريدين فَتعالي معي!!" تكلمت أحرك يداي في الهواء ، ورأيتها تسحب اللحاف خلفها خارجةً من الغرفة!!

حدقت في غرفتها كانت غاية في الجمال واللطافة كَشعرها ، السرير والخزانة ، الطاولة والكُرسي ، الوسادة والاثاث الهادئ والبسيط ، ولا ننسى لحافها الذي تجره خلفها ، اغلبها باللون البني يبدو أنها متيمة بالبني!

" أنت أخرج من الغرفة!!" صرخت البُنية من الأسفل

" حاضر آنستي "نزلت السلم بعدما أغلقت باب غرفتها

كانت تخرج صحنان وتضعهم بجوار حوض الماء و ذهبت بإتجاه الثلاجة تفتحها ، اخرجت الكعكة واضعةً إيها بجوار الصحنان ،

وذهبت ايضًا اتجاه احد الأدراج وفتحته مخرجةً شوكتان وسكين ، تقدمت ووضعت الشوكتان في الصحنان ، وقطعت الكعكة بقطع كبيرة بعض الشي .

وضعت في احدهم واعطتني إياه دون ان تقول شيءً ووضعت لها ايضًا وذهبت نحو الطاولة تجر لحافها!

" شُكرًا لكِ آنسة بُنية " ابتسمت وانا أمشي خلفها ، تبدو لطيفة جدًا!!

" لابأس ، آنسة هيلاري " تنهدت وهي تقول بحدة

" حسنًا آنستي" التفت للخلف تحدق بي وتبسمت بخفة وغيرت إتجاهها إلى السلم ، يبدو أني ضايقتها اكثر من اللازم!

-
30 : 7 ص | الأثنين .

مَنزِل عائلة هايس | طاوِلة الفطور .

" تفضلي العصير عزيزتي " قالت جينيفر وهي تمد العصير لِهيلاري .

" شُكرًا " تأكل من البان كيك المليء بالكريمة .

" لا شُكر على واجب عزيزتي " ابتسمت جينيفر وهي تأكل ايضًا .

" صباح الخير عمتي ، وايضًا آنسة بُنِية" قال بإبتسامة هادئة .

" أهلًا عزيزي "

" اريد قهوة فقط عمتي"

" حسنًا ، هل ستذهب للمدرسة ؟!" سألت جينيفر وهي تسكب القهوة .

" كلا لن اذهب اليوم ، قال أبي أنهُ سيُرسل السائق إلى هنا لكي يقوم بتسجيلي في احدى المدارس القريبة " التقط منها القهوة بعد ان مدتها له .

" هذا جيد ، هل ستدرس في ذات المدرسة مع هيلر ؟!"

" بالتأكيد سنذهب ونعود معًا ، هذا افضل " قال بعدم إكتراث لرأي هيلاري .

" أوي يارجل من سيذهب برفقة من؟؟ لا تقل أشياءً لم أعطي فيها تأكيدي " نهضت عن كُرسيها بسرعة بعد أن صاحت عليه وأخذت حقيبتها وخرجت بسرعة .

" ما بال ردة الفعل هذه؟" تمتم آليكساندر وهو يشرب من قهوته .

" آليكساندر عزيزي لا تغظها أرجوك!!!" قالت جينيفر بعتاب

-
30 : 2 م | الأثنين .

مقهىٰ الحلوىٰ .

خرجت منه وهي تأكل كريب بهدوء ، توقفت حينما توقف امامها آرثر .

" آنسة بُنية ، اريد ان أسألكِ عن أمور ما؟!" نظر لها بجدية ، وهي تنظر له بعدم إستعاب كعادها!!

-
يَتبع بإذن لله .
-
اللهم إني أسألك الجنة .
اللهم إني أسألك الجنة.
اللهم إني أسألك الجنة.
-
اللهم إني أعوذ بك من النار .
اللهم إني أعوذ بك من النار .
اللهم إني أعوذ بك من النار .
-
استغفر الله واتوب إليه .
اللهم صلِ على نبينا محمد .
لا إله إلا الله .
الله اكبر .
الحمد لله .
سبحان الله .

-
اسألة؛
- السبب في ردة فعل هيلاري في النهاية؟
- ولماذا بكت جينيفر عندما تحدثت عن بعض التفاصيل؟
وآخيرًا قِراءة ممتعة جميلاتِ،ولا تغفلن عن ذكر الله .


- مُظلمة .

- ثانيًا .

30 : 3 م | الأحد .

- مَنزِل عائلة هايس .

تقدمت وطرقت الباب ، وبعد ثوينات جاء كارلوس وفتحه لها " مرحبًا هيلاري إن الغداء جاهز "

" لست جائعة " عبرت من جانبه إلى الداخل متجهةً للسلم .

" خالتي جيني ، هيلاري لاتريد أكل طعام الغداء ، قالت بأنها ليست جائعة " صاح بتذمر ينظر لأخته التي توقفت عن السير ونظرت له بحقد .

" هيلر عزيزتي لقد تعبت حقًا في اعداد الغداء ، وانتظرتكِ طويلًا لأنكِ تأخرتي!! " نظرت إلى هيلاري بعتاب .

" أجل أجل ، سآتي بعد تغيير ملابسي " تنهدت وهي تنظر إلى كارلوس بحقد! ، وأبتسم هو بسخرية لأنه استطاع استفزازها!

- هيلاري ؛

صعدت السلالم بسرعة ومشيت قليلًا إتجاه غُرفتي، وضعت يدي كافةً على مقبض الباب فاتحةً إياه دخلت واغلقته خلفي ،

اخرجت ملابسي المريحة التي كانت عبارة عن بِنطال بُني رياضي يوجد بهِ خطوط بيضاء من الجانبين و قميص أبيض ذو اكمام قصيرة ،

بعد ان خلعت حِذائي ووضعت حقيبتي المدرسية بجانب السرير ، نزلت إلى الأسفل بسرعة فوجدت شخصًا اراه لأول مرة كان يتكلم مع خالتي جينيفر و هي تبتسم بإتساع ،

يبدو أنهما يعرفان بعضهم كثيرًا ، كان ذا طول فارع ، جسم رياضي ، إبتسامة جذابة ، أعين واسعة عسلية ناعسة ، يألهي يبدو في غاية الروعة!

حاجبان اسودان كثيفان مرسومان!! ، شعر اسود كثيف يغطي جابينه بعشوائية ، انف كبير ، شفاه متوسطة ممتلئة قليلًا ، فكان بارزان ،

ويرتدي سترة سوداء تحتها قميص ابيض و بنطال اسود ايضًا ، وحذاء رياضي ابيض . أنهُ ليس من نوعي المفضل ، مظهره جميل لكنه ليس رائعًا كما قلت في بادئ الموضوع . إنهُ في غاية العادية

" هيلاري عزيزتي تعالي " ابتسمت لي خالتي جينيفر وهي تشير لي بيدها .

"ذات الشعر البني!!" صاح ذاك الأبله وهو يبتسم لِي بإتساع!

" أتعرفها ؟؟ " سألت خالتي بعدم إستوعاب وانا ايضًا لا افهم شيءً؟!

" رأيتها اليوم حينما خرجت من المقهى و انا كنت مارًا من جانبه " نظرَ لي بجدية .

" ولماذا لم تأتيان في آنٍّ واحد ؟؟" سأل كارلوس وهو ينظر إلي بغضب .

" اساسًا كنتُ ذاهب إلى احد المتاجر القريبة من هذا المقهى ، لأن والدي اخبرني عن الاشياء الجميلة التي يبيعها وهكذا" ابتسم وهو يفسر لأخي الأحمق الذي ابتسم بعدما كان غاضبًا .

" ما هو اسمك يا فتى ؟ " سأل كارلوس

" آليكساندر كارتر سِلفادور " نظرت له بملل ، لكنه يملك اسم رائع .

" أنا كارلوس غوردن وهذه الفتاة أختي تُدعى هيلاري " ربت كارلوس على رأس آليكساندر وبعدها اشار علي .

" انا لم اعطيك الإذن حتى تخبره عني ، احمق " قلت بحنق وتوجهت نحو الطاولة .

" إسمٌا رائع كَصاحِبته!!" التفت خلفي انظر له ببرود .

" خالتي اعتقد ان الغداء اصبح باردًا " قلت انظر لخالتي بملل واكملت مسيرتي إلى الطاولة ، يظن أنه يستطيع الضحك علي بتلك الكلمات وأقع في حبه هه ، هذا حلم لن اقع في نفس الخطأ مرتين .

" أنت إلزم حدودك!! " قال كارلوس لآليكساندر بتهديد .

" أجل أجل ، عمتي الجميلة هيا لنآكل" ضحكت خالتي بخفة وهو يضع يده حول كتفها .

-

اجلس على الكرسي امام الطاولة التي في غرفتي احدق في مسائِل الرياضيات التي أخذناها ، أُحاول حلها وبالفعل بدأت في حلها صعبةً قليلًا لكن لابأس .

أكملت حلها فنهضت لأخرج للشرفة بعدما فتحت بابها ، اشعر بتعب شديد اشعر بأني وحيدة ، وحيدةٌ جدًا اريد أن اتغيير ان اكون نفسي القديمة ، التي تهوى الإبتسام!!

الفتاة الأجتماعية المحبوبةُ جدًا!! ، لكن لكن لا اريد ان اثق بإحد ، لا اريد ان اكذب انا اثق بأخي كثيرًا لكنه مزعج ومتحكم وخالتي ايضًا .

لكن لا استطيع ان اعود تلك الحمقاء الطيبة التي تحب الجميع ، لكن نفسي أنا لازالت موجودة في مكان ما في قلبي ، يا إلهي لا اعرف كيف لازلت اقف على قدماي بعد تلك الخيبات المستمرة .

وفي نهاية سأنتظر نصيبي من الدنيا رُبما سيأتي ذاك العوض الذي سيُنسيني كل تلك الأحزان المُستمرة ، الإكتئَاب ، البكاء ، الضيق ، هذا العوض آتٍ بإذن الله .

دخلت للغرفة واغلقت الشرفة وذهبت نحو سريري البُني ، استلقيت فيه بعد أن اخذت هاتفي وضعت على الرواية التي كنتُ اقرءها في مساء البارحة . والتففت في اللحاف البني كدودة وبدأت اقرءها بحماس!.

-
" عمتي!"

" نعم ؟ " ردت عليه جينيفر وهو جالس في حجرها تعبث بشعره .

" تلك الفتاة البنية ، كم عمرها بالضبط ، ولمَ هي عِدائية هكذا؟!" حدق في خالته بإهتمام .

" هل اعجبتك؟! " ابتسمت جينيفر وهو نهض من حُجرها و جلس بجانبها .

" لا ، فقط اشعر بالفضول!" تنهد بملل يحتاج تفسيرًا لأسألته!

" حسنًا ، هيلاري فتاة في السابعة عشر اقتربت من دخول الثامنة عشرة آي أنها في السنة الآخيرة من الثانوية "

" حقًا ، كُنت اظنها اصغر " تفاجئَ قليلًا


السلام عليكن يا كيكات🤎 .

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

37

obunachilar
Kanal statistikasi