حزين كقبرٍ جماعي،
متلهّف مِثل مراهقة
تنتظر قبلتها الأولى.
مُنتشي مِثل أي واحدٍ سعيد.
تافهٌ هكذا دون سبب.
مكروه كندم ممارسة الحب.
هكذا أنا
أحاول دائمًا تقمّص أدوار
أناسٍ أخرين،
لأنكر حقيقتي التي أكرهها
شخصٌ عادي
يتظاهر بحبّه للوحدة،
في أمسّ أوقات حاجتهِ لوجهكِ.
متلهّف مِثل مراهقة
تنتظر قبلتها الأولى.
مُنتشي مِثل أي واحدٍ سعيد.
تافهٌ هكذا دون سبب.
مكروه كندم ممارسة الحب.
هكذا أنا
أحاول دائمًا تقمّص أدوار
أناسٍ أخرين،
لأنكر حقيقتي التي أكرهها
شخصٌ عادي
يتظاهر بحبّه للوحدة،
في أمسّ أوقات حاجتهِ لوجهكِ.