في لَحظَاتِ ضُعفِي، لَا تسَألنِي ولا تَكُون بَجَانبِي، فَقَد تَعَودتُ عَلَى تَحمُل مصَائِبِي بِمُفَردِي وَمَسْحَ دُمُوعِي بِنَفْسِي. لَا أَحْتَاجُكُم فِي الحُزَن، بَلْ أُرِيدُكُم فِي الفَرح، لِأَننِي أَجِد القُوةَ مِن دَاخِلِي، وَتَوَاجُدُكُم لَا يُغَيِّر شَيْئًا وغِيَابُكُم لا يُؤثِر .😔