قد لا أكون كما تصورته في مخيلتك، لكن على الأقل كنت حقيقيًا،لم آتي لك بصورة لست عليها،كنت سخيًا بالقدر نفسه من القسوة،لم أكن لأختار من أنا، وكيف سأكون.. أنا مجرد أنا،بكل هذه العاديه التي تراها،فهذا ما أريدك أن تراه.. عاديتي، فتعقيدي أخفيه لنفسي.. يؤلمني لوحدي، ولا أريد أن أصيبك به .