يوميات ليبي✨️.

نيوت زعامه

نيوت ايام كان جيبي مليان

نيوتن ايام كان جيبي مليان

نلقا تفاعل نزل البارت 2

هذه الرواية تبدو ممتعة ومليئة بالأحداث الدرامية، وسأقوم الآن بمراجعتها وتصحيح الأخطاء الإملائية والنحوية مع الحفاظ على الأسلوب العام للكاتبة:


---

الرواية بقلم ليبية
تبدأ الرواية بقصة شاب وفتاة يحبان بعضهما كثيرًا. كانت قصتهما مثل أي قصة عادية بين شاب وفتاة: يحبّان بعضهما، ثم يتزوجان، وأحيانًا قد لا يكون هناك نصيب. لكن في روايتي، أحداث غريبة ستقلب كل شيء رأسًا على عقب، حتى أنني لم أتوقع أن تصل بي الكتابة إلى هذا الحد.

البداية
كان أحمد جالسًا في المربوعة، ينتظر عروسه هبة، ومتلهفًا للحظة كتابة الكتاب. كان طائرًا من الفرح، وكذلك كانت هبة، التي كانت تستعد مع بنات خالتها، بين تجهيز الملابس ووضع العطر والمكياج.

الناس بدأوا يتوافدون، والجميع كان ينتظر قدوم الشيخ لكتابة العقد. جاءت أم هبة إليها وقالت:

"يا بنتي، أنا مش راضية على العرس هذا، وكيف صار بسرعة هكذا؟"


نظرت هبة إلى أمها وردّت:

"خليني نفرح، علاش تبي تخربي عليّ فرحتي وتعكرّي مزاجي؟"


ناداها محمد، فوافقت هبة على العريس بمجرد أن وصل المأذون.

كتابة الكتاب
قال المأذون:

"يا أحمد، هل توافق أن تكون هبة زوجتك على سنة الله ورسوله؟"

أحمد: "موافق."


ثم سأل هبة:

"يا هبة، هل توافقين على أحمد زوجًا لكِ على سنة الله ورسوله؟"

هبة: "موافقة."


ثم توجّه بالسؤال إلى والد هبة:

"يا شعبان، هل توافق على زواج ابنتكِ هبة من أحمد؟"

شعبان: "موافق."


وهكذا أصبحت هبة زوجة أحمد على سنة الله ورسوله.

بعد الزواج
دخلت هبة إلى الغرفة مع بنات خالتها رتاج وآية وسجى. كانت فرحة ولكنها تخفي فرحتها إلى يوم العرس. بدأت بنات خالتها يغنين: "عريسي جاني مرحبتين."

احمرّ وجه هبة من الخجل وضحكن جميعًا.

في الخارج، كان أحمد وأصدقاؤه يحتفلون، وأطلقوا الأعيرة النارية احتفالًا بزفافه.

ركب أحمد السيارة مع صديقه محمد، وبعد خمس دقائق فقط، تلقت هبة اتصالًا منه. فتحته وهو يصرخ من الفرح:

"أنتِ الآن زوجتي!"


ردّت هبة وهي تضحك:

"أخيرًا، بعد كل هذا التعب."


لكن فجأة، تغيرت نبرة المكالمة، وبدأ صوت أحمد يختفي تدريجيًا، ثم سمعت صوتًا يقول:

"أشهد أن لا إله إلا الله..."


صدمت هبة، وبدأت تصرخ:

"الو أحمد؟! شنو فيه؟!"


لم تسمع سوى صوت غير واضح وانقطع الاتصال. أخبرت والدتها بما حدث، وبدأ الجميع في البكاء والقلق.

المفاجأة
بعد لحظات، اتصل شخص وأخبرها:

"عظم الله أجركم."


كان المتحدث هو أخوها محمد. ردّت وهي في حالة صدمة:

"شنو؟ خوك محمد؟!"


انهارت بالبكاء، وبدأت تسأل عن أحمد. حينها أخبرها:

"صار حادث، السيارة انقلبت. محمد وأحمد في العناية المركزة، لكن واحد منهما توفّى."


الصدمـــة
انهارت الأم بالبكاء، وبدأ الجميع يردد: "لا حول ولا قوة إلا بالله."

ذهبوا إلى المستشفى، لكنهم فوجئوا بمفاجأة أكبر، وحقيقة أن الحادث لم يكن مجرد حادث عادي.

يتبع...
في الحلقة القادمة، سأكشف ما كان يفعله أحمد ومحمد في السيارة، وما السبب الحقيقي وراء الحادث، ومن هو الشخص الذي فارق الحياة...

- You will not become me no matter what I do.

لما تجي تتعامل مع أي إنسان عَـ العمُوم حط في بالك إنه مُمكن قاعد يواجه في مشاكل و صعُوبات إنت ما تندرِيش عليها، و إن العصبية يلي تطلع منه مرات تكون ناتجة عن ضغُوطات و حرُوب مع النفس إنت ماتعرفش عليها ولا حاجَة، فَـ ياريت نُعذر الناس شوية، لأن والله الدنيا المتكيهِ علينا هذي برُوحها سادة، ما تزيدهَش عليهم أنت عاد، لأنها مُش ناقصَة واللهِ .🖤

امس كنت عند صاحبي طقطقت عليه قالي خش خش ،خشيت المربوعه لقيت عندهم ضيوف يتعشوا، قعد بو صاحبي يقولي كول واني نقوله الله يبارك فيك ياعمي توا كيف متعشي واني نكذب جعان وعارف روحي كان بناكل عندي متلازمة اسمها الهالوعه بالوعه ح نمسح اللي قدامي ،..قالي قتلك كول قتله اهو توا نقرش معاكم تنقريش نسايركم بس لان شبعان ،المهم خشيت فيها القصعه طاف عطيك هم هم هم كملتها اني بروحي بديت نرحي ف الزيتون بقلومه والصلايط كملتهم وضيوف يشبحولي كيف ناكل بسرعه ، وفتحت شيشت المشروب وصبيت لروحي وشربت الطاسه ف جغمه وحدة، ونفنكها تقريعه بعدها لين ضيوف وخروا ويشبحولي بقرف !!!!! قالي بو صاحبي هـذا غير متعشي قتله ايه تعشيت فالحوش وجيت نقرشت معاكم تنقريش نساير فيكم، قالي مرة تانيه نقرش ف حوشكم وتعالى تعشى هني درت روحي تليفوني شرين وطلعت ..

فِيها خَير.
فِيها خَير.
كل ما يحدُث خَير
نَحن نجهَل اين الخَير
و لاكنِّي مُتأكد أنهُ خَير
فهْو مِن الله إذًا هو خَير.

12؛12

⁣نورتو