هناك صرخة علمتنا أكثر من الكلمة ..
هناك هدوء علمنا أكثر من الضجيج ..
هناك فراق علمنا أكثر من اللقاء..
هناك تراجع علمنا أكثر من التقدم ..
هناك فشل علمنا أكثر من النجاح ..
هناك حزن علمنا أكثر من الفرح
هناك قصيدة علمتنا أكثر من النصيحة ..
هناك هروب علمنا أكثر من البقاء ..
هناك موت علمنا أكثر من الحياة ..
فكم من معرفة وصلنا إليها بأضداد الأفعال ..
وكم من سالب أختبرناه وكان تأثيره أفضل من الإيجابية.
وكم من سقوط نهضنا منه ..
وكم من تعثر أوضح لنا مكان الحُفر ..
وكم من النهايات الحزينة علمتنا بدايات سعيدة..
وكم من غراب أرشدنا لطرق طمر جرائمنا التى إرتكبناها ونحن تحت تأثير العصبية ..
وكم من هزيمة أعلنت بداخلنا الإنتصار والصمود..
وكم من ركود علمنا السير بسرعة البرق للحاق بأنفسنا ..
وكم من جنون خلق لنا إبداعاً..
وكم من إعاقة فتحت لنا نوافذ بصيرتنا ..
وكم من حاجة أثرت بداخلنا الكرامة وأبعدتنا عن السؤال ..
وكم من قواعد شاذة كانت نقطة إنطلاق للإستقامة ..
كل شيء خُلق في هذه الحياة ليعطينا درساً ، وما من شيء خلق عبثاً..
لكن علينا أن نرى الأمور من زوايا مختلفة ، لا من زاوية واحدة تُقلص فرصنا وتقيد أفكارنا وتسجن خياراتنا ..
فقط آمن يقدرتك على تخطي كل ما يرعبك ويخيفك ، فحتى الظلام لنا إليه حاجة ..
كل ما ينقصك قد يكون سبباً رئيسيا في إكتمالك ..
وكل ما آلمك قد يكون محفزا أولياً لاستعادة حياتك ..
وكل ما جرحك قد يكون نقطة إنطلاقك للشفاء وللتعود على الإصابة وكيفية علاجها بنفسك …
هناك هدوء علمنا أكثر من الضجيج ..
هناك فراق علمنا أكثر من اللقاء..
هناك تراجع علمنا أكثر من التقدم ..
هناك فشل علمنا أكثر من النجاح ..
هناك حزن علمنا أكثر من الفرح
هناك قصيدة علمتنا أكثر من النصيحة ..
هناك هروب علمنا أكثر من البقاء ..
هناك موت علمنا أكثر من الحياة ..
فكم من معرفة وصلنا إليها بأضداد الأفعال ..
وكم من سالب أختبرناه وكان تأثيره أفضل من الإيجابية.
وكم من سقوط نهضنا منه ..
وكم من تعثر أوضح لنا مكان الحُفر ..
وكم من النهايات الحزينة علمتنا بدايات سعيدة..
وكم من غراب أرشدنا لطرق طمر جرائمنا التى إرتكبناها ونحن تحت تأثير العصبية ..
وكم من هزيمة أعلنت بداخلنا الإنتصار والصمود..
وكم من ركود علمنا السير بسرعة البرق للحاق بأنفسنا ..
وكم من جنون خلق لنا إبداعاً..
وكم من إعاقة فتحت لنا نوافذ بصيرتنا ..
وكم من حاجة أثرت بداخلنا الكرامة وأبعدتنا عن السؤال ..
وكم من قواعد شاذة كانت نقطة إنطلاق للإستقامة ..
كل شيء خُلق في هذه الحياة ليعطينا درساً ، وما من شيء خلق عبثاً..
لكن علينا أن نرى الأمور من زوايا مختلفة ، لا من زاوية واحدة تُقلص فرصنا وتقيد أفكارنا وتسجن خياراتنا ..
فقط آمن يقدرتك على تخطي كل ما يرعبك ويخيفك ، فحتى الظلام لنا إليه حاجة ..
كل ما ينقصك قد يكون سبباً رئيسيا في إكتمالك ..
وكل ما آلمك قد يكون محفزا أولياً لاستعادة حياتك ..
وكل ما جرحك قد يكون نقطة إنطلاقك للشفاء وللتعود على الإصابة وكيفية علاجها بنفسك …