أسوأ آثار الإستبداد على الشعوب
هو قتل حاستها الأخلاقية، وتطبيع
علاقتها مع الظلم السياسي ، لذلك
تجد في تلك الشعوب أصنافا من
البشر المشوهين على المستوى
الفكري والاخلاقي ،، من فقير
الضمير الداعم للمستبد إلى البليد
المنشغل بأخطاء المظلوم عن خطايا
الظالم ، إلى الجبان المتستر وراء
التفلسف وطول اللسان والتي تجعلهم
من الجاهلين بواقعهم متجنبين معرفة
الحقيقة أو حتى محاولة البحث عنها
هو قتل حاستها الأخلاقية، وتطبيع
علاقتها مع الظلم السياسي ، لذلك
تجد في تلك الشعوب أصنافا من
البشر المشوهين على المستوى
الفكري والاخلاقي ،، من فقير
الضمير الداعم للمستبد إلى البليد
المنشغل بأخطاء المظلوم عن خطايا
الظالم ، إلى الجبان المتستر وراء
التفلسف وطول اللسان والتي تجعلهم
من الجاهلين بواقعهم متجنبين معرفة
الحقيقة أو حتى محاولة البحث عنها