مقهى الاُدباء dan repost
ما ضرّهُ حين احترقتُ لأجلهِ
ووهبتُهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ
ما ضرّهُ، لو صان بعض وعودهِ
نحو الذي بحياتهِ يفديهِ ؟
هيهات أن يلقى السؤالُ إجابةً
أو يفهم الأشواق مَن أعنيهِ
ٖ
ووهبتُهُ ما لم أكُن أُعطيهِ
قلبًا وذاكرةً ودمعَ وسادةٍ
سهرًا ترعرع في رُبى ماضيهِ
ما ضرّهُ، لو صان بعض وعودهِ
نحو الذي بحياتهِ يفديهِ ؟
هيهات أن يلقى السؤالُ إجابةً
أو يفهم الأشواق مَن أعنيهِ
ٖ