لقد ماتّ وأنا في مُنتصِف القاعة الشعرَية
" الجميّع في حالة تأهُب دائم للموت "
أودّ لو أخبر الشاعر الذيَّ بقرُبي بموته
ولكنهُ لن يواسّيني ولن يسَمح بخروجي
أعض شفتيّ وأبكي، شيء من جثته بحوزتي
قريباً سَتفوح رائحته ، عليَّ أن اتخلص منها
تنتهي الأمُسية ، أدُسه في حقيبتي
وأدفنه في مقبرة المكتبة، بطل روايتي العزيز ..
- عايد رزاق .
" الجميّع في حالة تأهُب دائم للموت "
أودّ لو أخبر الشاعر الذيَّ بقرُبي بموته
ولكنهُ لن يواسّيني ولن يسَمح بخروجي
أعض شفتيّ وأبكي، شيء من جثته بحوزتي
قريباً سَتفوح رائحته ، عليَّ أن اتخلص منها
تنتهي الأمُسية ، أدُسه في حقيبتي
وأدفنه في مقبرة المكتبة، بطل روايتي العزيز ..
- عايد رزاق .