صعوبة نُطقِك للدعاء لخَوفِك من عدم الإجابة أو لـ حزنٍ أكَلَ قلبك ؛ لن يضيع عند الله ..
حتى ضحكك على حال نفسك كلما رأيت من حولك ( بلغوا أمانيهم ) وأنت تشتاق لتلك اللحظة ؛ لن يضيع عند الله ..
حتى السؤال الذي تسأله لغيرك وأنت تعلم إجابته بحثاً منك على أمل ولو مؤقت ؛ يعلمه الله ..
حتى ارتعاش صوتك وأنت تطلب تلك الدعوة التي طال بها الأمَد حتى أنك تستحي من طلبها ؛ لن يضيع عند الله ..
فـ ( حذارِ ) أن يُهيئ لك الشيطان أن الله أهملك !
حذارِ أن يُوهمك أن خاطرك ليس له قيمة عند خالقه ..أنتَ أعظم وأكرم ما خلق الله !
أنت الذي لدعائك تهتز أبواب السماء وترتَعِد !
أنت الذي لبكائك وحزنك تتسارع الملائكة في الدعاء لك !
أنت الذي تعرف الملائكة صوته واسمه ومكانه ؛ ولعلهم قد حفظوا أمنيتك من كثرة ترديدك لها فأصبحوا يدعون لك بها ..
كما أن لكلٍ منا صحيفة لا تشبهها صحيفه وحياة لا تشبهها حياة !
ولكلٍ منا ابتلاء لا يشبهه ابتلاء !
كذلك فـ لكلٍ منا عطاء لا يشبهه عطاء !
و عِوَض لا يشبهه عوض !
فلا تطيل بها البكاء ..
فسوف تحتاج لتلك الدمعات لتسكبها بغزارةٍ وأنت ساجدٌ تبكي من فرط جمال الجبر
وتذكر ذلك :
( أنا عند ظن عبدي بي) 🤍🤍.
حتى ضحكك على حال نفسك كلما رأيت من حولك ( بلغوا أمانيهم ) وأنت تشتاق لتلك اللحظة ؛ لن يضيع عند الله ..
حتى السؤال الذي تسأله لغيرك وأنت تعلم إجابته بحثاً منك على أمل ولو مؤقت ؛ يعلمه الله ..
حتى ارتعاش صوتك وأنت تطلب تلك الدعوة التي طال بها الأمَد حتى أنك تستحي من طلبها ؛ لن يضيع عند الله ..
فـ ( حذارِ ) أن يُهيئ لك الشيطان أن الله أهملك !
حذارِ أن يُوهمك أن خاطرك ليس له قيمة عند خالقه ..أنتَ أعظم وأكرم ما خلق الله !
أنت الذي لدعائك تهتز أبواب السماء وترتَعِد !
أنت الذي لبكائك وحزنك تتسارع الملائكة في الدعاء لك !
أنت الذي تعرف الملائكة صوته واسمه ومكانه ؛ ولعلهم قد حفظوا أمنيتك من كثرة ترديدك لها فأصبحوا يدعون لك بها ..
كما أن لكلٍ منا صحيفة لا تشبهها صحيفه وحياة لا تشبهها حياة !
ولكلٍ منا ابتلاء لا يشبهه ابتلاء !
كذلك فـ لكلٍ منا عطاء لا يشبهه عطاء !
و عِوَض لا يشبهه عوض !
فلا تطيل بها البكاء ..
فسوف تحتاج لتلك الدمعات لتسكبها بغزارةٍ وأنت ساجدٌ تبكي من فرط جمال الجبر
وتذكر ذلك :
( أنا عند ظن عبدي بي) 🤍🤍.