لي مِن هوَاكَ بَعيدُهُ وقريبُهُ
ولكَ الجمالُ بديعُهُ وغريبُهُ
يا مَن أُعِيذُ جَمالهُ بجلالِهِ
حَذرًا عليهِ من العُيونِ تُصيبُهُ
إن لم تكُن عيني فإنّكَ نُورُها
أو لم تكُن قلبي فأنتَ حبيبُه
ولكَ الجمالُ بديعُهُ وغريبُهُ
يا مَن أُعِيذُ جَمالهُ بجلالِهِ
حَذرًا عليهِ من العُيونِ تُصيبُهُ
إن لم تكُن عيني فإنّكَ نُورُها
أو لم تكُن قلبي فأنتَ حبيبُه