فما ظنُّ من انطوت سريرته على البدعة والهوى والتَّعصب للآراء بربِّه يوم تبلى السرائر؟ وما عُذر من نبَذ الوحيين وراء ظهره يوم لا تنفعُ الظالمين فيه المعاذر؟.."
ويكمل ابنُ القيِّم:
ويكمل ابنُ القيِّم: