قال تعالى: { فإذا فرغت فانصب}
هذه الآية لم تترك للمسلم فراغا في وقته؛ لأنه إما في عمل للدنيا، وإما في عمل للآخرة.
- قال ابن عثيمين رحمه الله:
ولهذا كانت حياة الإنسان العاقل حياة جد، كلما فرغ من عمل شرع في عمل آخر، وهكذا؛ لأن الزمن يفوت على الإنسان، ففي حال يقظته ومنامه، وشغله وفراغه يسير، ولا يمكن لأحد أن يمسك الزمن !.
• (موسوعة التفسير)
هذه الآية لم تترك للمسلم فراغا في وقته؛ لأنه إما في عمل للدنيا، وإما في عمل للآخرة.
- قال ابن عثيمين رحمه الله:
ولهذا كانت حياة الإنسان العاقل حياة جد، كلما فرغ من عمل شرع في عمل آخر، وهكذا؛ لأن الزمن يفوت على الإنسان، ففي حال يقظته ومنامه، وشغله وفراغه يسير، ولا يمكن لأحد أن يمسك الزمن !.
• (موسوعة التفسير)