💬 متى يُقال: (الحمد لله الَّذي عافاني ممَّا ابتلاك به) سرًّا؟
ومتى تُقال جهرا؟
📌 سمعتُ شيخنا مصطفى مبرم حفظه الله يقول :
قد ذكر الحافظ النَّووي -رحمه الله تعالى- في شرحه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: {مَن رَأَى مُبْتَلًى فقال: الحمدُ للهِ الذي عافاني مِمَّا ابتلاك به وفَضَّلَنِي على كثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تفضيلًا؛ لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ }
🔻 قال :
هذا إنْ كان ممَّا ابتلاه الله به من أمور الدُّنيا كالخلقة أو ما شابه ذلك كأن يكون معاقًا أو مريضًا أو عنده شيءٌ من الأمراض فإنَّه يقولها سرًّا.
أما ان كان من أمور الدِّين كالمعاصي وما شابه ذلك فإنَّه يرفع بها صوته ويُسمعه إيَّاها ليتَّعظ بها.
📚 [ شرح مقدمة كتاب الجامع لابن أبي زيد القيرواني]
ومتى تُقال جهرا؟
📌 سمعتُ شيخنا مصطفى مبرم حفظه الله يقول :
قد ذكر الحافظ النَّووي -رحمه الله تعالى- في شرحه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: {مَن رَأَى مُبْتَلًى فقال: الحمدُ للهِ الذي عافاني مِمَّا ابتلاك به وفَضَّلَنِي على كثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تفضيلًا؛ لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ }
🔻 قال :
هذا إنْ كان ممَّا ابتلاه الله به من أمور الدُّنيا كالخلقة أو ما شابه ذلك كأن يكون معاقًا أو مريضًا أو عنده شيءٌ من الأمراض فإنَّه يقولها سرًّا.
أما ان كان من أمور الدِّين كالمعاصي وما شابه ذلك فإنَّه يرفع بها صوته ويُسمعه إيَّاها ليتَّعظ بها.
📚 [ شرح مقدمة كتاب الجامع لابن أبي زيد القيرواني]