أنا هقول شوية كلام قد يبدو بديهي لكنه مهم.
الخطيئة الكبرى والجريمة العظمى التي ارتكبها حزبالا في العشرين سنة الأخيرة هي تورطه في الدفاع عن السفاح المجرم بشار الأسد، أشد حكام العرب طغيانًا وأكثرهم دموية وألعنهم سيرة.
هذه المشاركة الملعونة للحزب في سوريا هي التي كشفت حزبالا للكيان الصهي.وني لأن الحزب خرج للعلن وأصبح قوة شبه نظامية مما سمح للكيان رصده ومراقبته بكل سهولة مما أسفر عن انهيار حزبالا أمام الكيان بسرعة وقياداته بقت بتتساقط زي الدومينو، فاضطر الحزب للخضوع أمام المعاهدة المذلة للبنان.
ولذلك الموقف الوحيد المقبول الواضح والصريح هو أن هذا الحزب المجرم قد عاث في الأرض فسادًا وإفسادًا ودافع عن أطغى طغاة العرب وارتكب جرائم ذبح واغتصاب وقصف لا حصر لها.
بعض الناس يقولون بكل برود: (ايوا الحزب غلط لما شارك في سوريا) وكأنه غلط ف ماتش كورة مثلا .. وهؤلاء التعساء لا يدركون أن أبناء سوريا أنفسهم هم أولياء الدم وأن قصص التهجير والتعذيب والاعتقال لا تزال حية ومتجددة في الذاكرة السورية حتى يومنا هذا.
ومفيش حق لأي بني آدم أنه يقول السوري لازم يجنب خلافاته والكلام الفاضي دا. السوريون رأوا من بشار وحزبالا ما لم تره الشعوب العربية مجتمعة. القذارة والانحطاط والإجرام اللي مارسه بشار وميليشياته ف سوريا مستواها غير مسبوق في المنطقة كلها ونزيف التهجير والاغتصاب والظلم لازال متدفقًا والجروح لم تندمل.
وقصص النظام السوري في الظلم والطغيان وسفك الدماء والتعذيب والاغتصاب والله يندى لها الجبين ويشيب لها الولدان .. وأعتقد أنه لا يوجد في المنطقة بأسرها من هو أشد إجرامًا من بشار وميليشياته وكل حقير دافع عنه.
فالنتيجة البسطية الواضحة وضوح الشمس بالنسبة لي هو أن تورط حزبالا في سوريا ثبّت عرش الطاغية بشار فأضاع سوريا وأضاع بعد ذلك جنوب لبنان .. ولولا تورط الحزب في سوريا لكان بإمكانه الصمود في لبنان ولكانت سوريا الآن في قبضة أبنائها المخلصين المحبين للدين وللمقاومة ولفلسطين ولكل المسلمين، وليس في قبضة عصابات الكبتاجون ومرتزقة بشار وميليشيات حزبالا.
لذلك عندما يتحرك الشمال السوري لتحرير أرضه من ميليشات بشار وحزبالا فأنا لا أشجعهم على استحياء وإنما أدعو لهم وأناصرهم بلا أي خجل أو مواربة لأن هؤلاء هم أحق الناس برد العدوان ورفع الظلم. نصرهم الله وآواهم.
الخطيئة الكبرى والجريمة العظمى التي ارتكبها حزبالا في العشرين سنة الأخيرة هي تورطه في الدفاع عن السفاح المجرم بشار الأسد، أشد حكام العرب طغيانًا وأكثرهم دموية وألعنهم سيرة.
هذه المشاركة الملعونة للحزب في سوريا هي التي كشفت حزبالا للكيان الصهي.وني لأن الحزب خرج للعلن وأصبح قوة شبه نظامية مما سمح للكيان رصده ومراقبته بكل سهولة مما أسفر عن انهيار حزبالا أمام الكيان بسرعة وقياداته بقت بتتساقط زي الدومينو، فاضطر الحزب للخضوع أمام المعاهدة المذلة للبنان.
ولذلك الموقف الوحيد المقبول الواضح والصريح هو أن هذا الحزب المجرم قد عاث في الأرض فسادًا وإفسادًا ودافع عن أطغى طغاة العرب وارتكب جرائم ذبح واغتصاب وقصف لا حصر لها.
بعض الناس يقولون بكل برود: (ايوا الحزب غلط لما شارك في سوريا) وكأنه غلط ف ماتش كورة مثلا .. وهؤلاء التعساء لا يدركون أن أبناء سوريا أنفسهم هم أولياء الدم وأن قصص التهجير والتعذيب والاعتقال لا تزال حية ومتجددة في الذاكرة السورية حتى يومنا هذا.
ومفيش حق لأي بني آدم أنه يقول السوري لازم يجنب خلافاته والكلام الفاضي دا. السوريون رأوا من بشار وحزبالا ما لم تره الشعوب العربية مجتمعة. القذارة والانحطاط والإجرام اللي مارسه بشار وميليشياته ف سوريا مستواها غير مسبوق في المنطقة كلها ونزيف التهجير والاغتصاب والظلم لازال متدفقًا والجروح لم تندمل.
وقصص النظام السوري في الظلم والطغيان وسفك الدماء والتعذيب والاغتصاب والله يندى لها الجبين ويشيب لها الولدان .. وأعتقد أنه لا يوجد في المنطقة بأسرها من هو أشد إجرامًا من بشار وميليشياته وكل حقير دافع عنه.
فالنتيجة البسطية الواضحة وضوح الشمس بالنسبة لي هو أن تورط حزبالا في سوريا ثبّت عرش الطاغية بشار فأضاع سوريا وأضاع بعد ذلك جنوب لبنان .. ولولا تورط الحزب في سوريا لكان بإمكانه الصمود في لبنان ولكانت سوريا الآن في قبضة أبنائها المخلصين المحبين للدين وللمقاومة ولفلسطين ولكل المسلمين، وليس في قبضة عصابات الكبتاجون ومرتزقة بشار وميليشيات حزبالا.
لذلك عندما يتحرك الشمال السوري لتحرير أرضه من ميليشات بشار وحزبالا فأنا لا أشجعهم على استحياء وإنما أدعو لهم وأناصرهم بلا أي خجل أو مواربة لأن هؤلاء هم أحق الناس برد العدوان ورفع الظلم. نصرهم الله وآواهم.