جادلٍ تحنها من وطى الأرض العزاز
و من ذعاذيع الهبايب و لطف أنسامها
طول عنق و وجه أصبح و لين و إرتكاز
يوسيفيّة حسن من راسها لـ أقدامها
يبتسم وجه الحسن لا وقّفت قدام القزاز
و تنرسم لوحة جمال الزمن قدامها " . .
و من ذعاذيع الهبايب و لطف أنسامها
طول عنق و وجه أصبح و لين و إرتكاز
يوسيفيّة حسن من راسها لـ أقدامها
يبتسم وجه الحسن لا وقّفت قدام القزاز
و تنرسم لوحة جمال الزمن قدامها " . .