كالراكضين خَلف ظِلهُم كالمُبتَسمين بِوجه المَرآيا .. نُحاول إِنكار اللاجَدوى دون أنَ نَعيّ فِكرَة تَعزيزها بالنُكران "دللول الولد يَبني دللول، عَدوك عليّل وساكن الچول " سَمعتُ أمي تُدَندِن بِها كأحدى مُحاولات الأِنكار تُلك لَم يَسكُن عَدونا الچول يا أمي حتى إِنهُ لَم يَزرهُ يوماً، نَحنُ مَن سَكنا فيه.