ألى هذَهُ الساعه
أنَا لا أزال خائفاً
مُحتاراً وَ قلقاً
مُشتتاً ،وَخائرا
للقوة..
عَندما تأتي سيره أسمُك فِي حديثي
مَع شخصُاً مَا
أجهل السبب فَقيدتي
سَبب رَجفتي وتلعثُمي بألكلام
بِحضورك..
لطالمّا أتسائل سببهُا
ولمّا أنَا هكذا ؟
أحَببتُك بِ أنشات جسدي أم بِ قلبي؟
أنَا لا أزال خائفاً
مُحتاراً وَ قلقاً
مُشتتاً ،وَخائرا
للقوة..
عَندما تأتي سيره أسمُك فِي حديثي
مَع شخصُاً مَا
أجهل السبب فَقيدتي
سَبب رَجفتي وتلعثُمي بألكلام
بِحضورك..
لطالمّا أتسائل سببهُا
ولمّا أنَا هكذا ؟
أحَببتُك بِ أنشات جسدي أم بِ قلبي؟