في بلادي كل يوم سبت نودع شهداء الى مقامهم الآخير،،
لكن هذا اليوم مختلف لأن من نودعهم أطفال لايعرفون معنى الحقد ولا الكراهية همهم الوحيد العيش بسلام وطمئنينة، لكن المحتل لايعرف صغير ولا كبير..
إنتهاكاته مستمرة بحق كل من دافع عنه أرض فلسطين،
لكن فرج الله قريب فأول الفرج كان غيث من الله.
شهدائنا اليوم /حمزة إشتوي و حسن شلبي
#مسيرات_العودة_الكبرى
لكن هذا اليوم مختلف لأن من نودعهم أطفال لايعرفون معنى الحقد ولا الكراهية همهم الوحيد العيش بسلام وطمئنينة، لكن المحتل لايعرف صغير ولا كبير..
إنتهاكاته مستمرة بحق كل من دافع عنه أرض فلسطين،
لكن فرج الله قريب فأول الفرج كان غيث من الله.
شهدائنا اليوم /حمزة إشتوي و حسن شلبي
#مسيرات_العودة_الكبرى