.
✳️رواية عظيمة بحق عيد الغدير✳️
عن الامام الرضا (عليه السلام)قال:
إذا كان يوم القيمة زفت أربعة أيام إلى الله كما زف العروس إلى خدرها، قيل: ما هذه الأيام قال:
1 يوم الأضحى
2 ويوم الفطر،
3 ويوم الجمعة،
4 ويوم الغدير،
وإن يوم الغدير بين الأضحى والفطر والجمعة
كالقمر بين الكواكب
⚪ وهو اليوم الذي نجا فيه إبراهيم الخليل من النار فصامه شكر الله،
⚪وهو اليوم الذي أكمل الله به الدين في إقامة النبي عليه السلام عليا أمير المؤمنين علما وأبان فضيلته ووصاءته، فصام ذلك اليوم ،
⚪وإنه ليوم الكمال،
⚪ ويوم مرغمة الشيطان،
⚪ويوم تقبل أعمال الشيعة ومحبي آل محمد،
⚪وهو اليوم الذي يعمد الله فيه إلى ما عمله المخالفون، فيجعله هباء منثورا،
⚪وهو اليوم الذي يأمر جبرئيل عليه السلام أن ينصب كرسي كرامة الله بإزاء بيت المعمور ويصعده جبرئيل عليه السلام وتجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات ويثنون على محمد و يستغفرون لشيعة أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام ومحبيهم من ولد آدم عليه السلام ,
⚪وهو اليوم الذي يأمر الله فيه الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبي أهل البيت وشيعتهم، ثلاثة أيام من يوم الغدير ولا يكتبون عليهم شيئا من خطايا هم كرامة لمحمد وعلي والأئمة،
⚪وهو اليوم الذي جعله الله لمحمد وآله وذوي رحمته،
⚪ وهو اليوم الذي يزيد الله في حال من عبد فيه، ووسع على عياله ونفسه وإخوانه ويعتقه الله من النار،
⚪وهو اليوم الذي يجعل الله فيه سعى الشيعة مشكورا، وذنبهم مغفورا، وعملهم مقبولا،
⚪وهو يوم تنفيس الكرب ،
⚪ويوم تحطيط الوزر،
⚪ويوم الحباء والعطية،
⚪ويوم نشر العلم ،
⚪ويوم البشارة والعيد الأكبر،
⚪ ويوم يستجاب فيه الدعاء،
⚪ويوم الموقف العظيم،
⚪ويوم لبس الثياب، ونزع السواد،
⚪ويوم الشرط المشروط ،
⚪ويوم نفى الغموم،
⚪ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين،
⚪وهو يوم السبقة،
⚪ويوم إكثار الصلاة على محمد وآل محمد،
⚪ويوم الرضا ،
⚪ويوم عيد أهل بيت محمد،
⚪ ويوم قبول الأعمال،
⚪ويوم طلب الزيادة،
⚪ويوم استراحة المؤمنين،
⚪ويوم المتاجرة،
⚪ويوم التودد،
⚪ويوم الوصول إلى رحمة الله،
⚪ ويوم التزكية،
⚪ويوم ترك الكبائر والذنوب،
⚪ ويوم العبادة ،
⚪ويوم تفطير الصائمين فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما و فئاما إلى أن عد عشرا،
ثم قال: أو تدري ما الفئام؟ قال: لا قال: مائة ألف
⚪وهو يوم التهنئة يهنئ بعضكم بعضا،
فإذا لقى المؤمن أخاه يقول : الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين عليه السلام
⚪ وهو يوم التبسم في وجوه الناس من أهل الايمان فمن تبسم في وجه أخيه يوم الغدير نظر الله إليه يوم القيمة بالرحمة، وقضى له ألف حاجة، وبنى له قصرا في الجنة من درة بيضاء ونضر وجهه،
⚪وهو يوم الزينة فمن تزين ليوم الغدير غفر الله له كل خطيئة عملها، صغيرة وكبيرة وبعث الله إليه ملائكة يكتبون له الحسنات، ويرفعون له الدرجات إلى قابل مثل ذلك اليوم، فان مات مات شهيدا، وإن عاش عاش سعيدا، ومن أطعم مؤمنا كان كمن أطعم جميع الأنبياء والصديقين ومن زار فيه مؤمنا أدخل الله قبره سبعين نورا ووسع في قبره ويزور قبره كل يوم سبعون ألف ملك ويبشرونه بالجنة.
📗 إقبال الأعمال ج 2 ص 26
📗 مسند الامام الرضا عليه السلام ج2 ص 19
📗 بحار الانوار ج 27 ص 262
.
✳️رواية عظيمة بحق عيد الغدير✳️
عن الامام الرضا (عليه السلام)قال:
إذا كان يوم القيمة زفت أربعة أيام إلى الله كما زف العروس إلى خدرها، قيل: ما هذه الأيام قال:
1 يوم الأضحى
2 ويوم الفطر،
3 ويوم الجمعة،
4 ويوم الغدير،
وإن يوم الغدير بين الأضحى والفطر والجمعة
كالقمر بين الكواكب
⚪ وهو اليوم الذي نجا فيه إبراهيم الخليل من النار فصامه شكر الله،
⚪وهو اليوم الذي أكمل الله به الدين في إقامة النبي عليه السلام عليا أمير المؤمنين علما وأبان فضيلته ووصاءته، فصام ذلك اليوم ،
⚪وإنه ليوم الكمال،
⚪ ويوم مرغمة الشيطان،
⚪ويوم تقبل أعمال الشيعة ومحبي آل محمد،
⚪وهو اليوم الذي يعمد الله فيه إلى ما عمله المخالفون، فيجعله هباء منثورا،
⚪وهو اليوم الذي يأمر جبرئيل عليه السلام أن ينصب كرسي كرامة الله بإزاء بيت المعمور ويصعده جبرئيل عليه السلام وتجتمع إليه الملائكة من جميع السماوات ويثنون على محمد و يستغفرون لشيعة أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام ومحبيهم من ولد آدم عليه السلام ,
⚪وهو اليوم الذي يأمر الله فيه الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن محبي أهل البيت وشيعتهم، ثلاثة أيام من يوم الغدير ولا يكتبون عليهم شيئا من خطايا هم كرامة لمحمد وعلي والأئمة،
⚪وهو اليوم الذي جعله الله لمحمد وآله وذوي رحمته،
⚪ وهو اليوم الذي يزيد الله في حال من عبد فيه، ووسع على عياله ونفسه وإخوانه ويعتقه الله من النار،
⚪وهو اليوم الذي يجعل الله فيه سعى الشيعة مشكورا، وذنبهم مغفورا، وعملهم مقبولا،
⚪وهو يوم تنفيس الكرب ،
⚪ويوم تحطيط الوزر،
⚪ويوم الحباء والعطية،
⚪ويوم نشر العلم ،
⚪ويوم البشارة والعيد الأكبر،
⚪ ويوم يستجاب فيه الدعاء،
⚪ويوم الموقف العظيم،
⚪ويوم لبس الثياب، ونزع السواد،
⚪ويوم الشرط المشروط ،
⚪ويوم نفى الغموم،
⚪ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين،
⚪وهو يوم السبقة،
⚪ويوم إكثار الصلاة على محمد وآل محمد،
⚪ويوم الرضا ،
⚪ويوم عيد أهل بيت محمد،
⚪ ويوم قبول الأعمال،
⚪ويوم طلب الزيادة،
⚪ويوم استراحة المؤمنين،
⚪ويوم المتاجرة،
⚪ويوم التودد،
⚪ويوم الوصول إلى رحمة الله،
⚪ ويوم التزكية،
⚪ويوم ترك الكبائر والذنوب،
⚪ ويوم العبادة ،
⚪ويوم تفطير الصائمين فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما و فئاما إلى أن عد عشرا،
ثم قال: أو تدري ما الفئام؟ قال: لا قال: مائة ألف
⚪وهو يوم التهنئة يهنئ بعضكم بعضا،
فإذا لقى المؤمن أخاه يقول : الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين عليه السلام
⚪ وهو يوم التبسم في وجوه الناس من أهل الايمان فمن تبسم في وجه أخيه يوم الغدير نظر الله إليه يوم القيمة بالرحمة، وقضى له ألف حاجة، وبنى له قصرا في الجنة من درة بيضاء ونضر وجهه،
⚪وهو يوم الزينة فمن تزين ليوم الغدير غفر الله له كل خطيئة عملها، صغيرة وكبيرة وبعث الله إليه ملائكة يكتبون له الحسنات، ويرفعون له الدرجات إلى قابل مثل ذلك اليوم، فان مات مات شهيدا، وإن عاش عاش سعيدا، ومن أطعم مؤمنا كان كمن أطعم جميع الأنبياء والصديقين ومن زار فيه مؤمنا أدخل الله قبره سبعين نورا ووسع في قبره ويزور قبره كل يوم سبعون ألف ملك ويبشرونه بالجنة.
📗 إقبال الأعمال ج 2 ص 26
📗 مسند الامام الرضا عليه السلام ج2 ص 19
📗 بحار الانوار ج 27 ص 262
.