_ليكُن لكَ خبيئة أي فعل خير لا يَعلمه أحد سِواك .
هذهِ الخبيئة ستكون لك بإذن الله حِرزًا مِن كُلّ ضررٍ وخطر، سترفعك إذا سَقطت، وتُقدِّمك إذا رجعت، ستجد حلاوتها في نفسِك، وبرَكتها في أيامك، وإن لَمْ تَنل ثمرتها في الدُّنيا، فترقّبها في الأُخره، وما أحوجك إليها حِينئِذ.
هذهِ الخبيئة ستكون لك بإذن الله حِرزًا مِن كُلّ ضررٍ وخطر، سترفعك إذا سَقطت، وتُقدِّمك إذا رجعت، ستجد حلاوتها في نفسِك، وبرَكتها في أيامك، وإن لَمْ تَنل ثمرتها في الدُّنيا، فترقّبها في الأُخره، وما أحوجك إليها حِينئِذ.