للعليلة عليها السلام
هذا اول صباح وشفته الغروب
مشت عني الشمس مترد الي النوب
وانه وحيدة وزغيرة وعليلة
وحشة الدار عاليفكد خليله
مو كده المفارك يمرد كلوب
..............
هالمشراكة واخر مرة الي تلوح
واحسهه مغربية وخنكتي تفوح
يا مصباح هذا الياخذ الروح
اهو بس كالي انتي هنانه تبقين
وأخذ كلشي ومشه وماخذني الحسين
اعرفتهه بلاية رجعة ذيج الدروب
..............
إذا عذره عليلة وماخذ عليل
وإذا عذره زغيرة وازغر يشيل
معناهه حلم فاكد التأويل
ما مش يوسف يأولها الاحلام
وغريبة حسين شافه بلايه مينام
حرت جي سر مشيته عني محجوب
..............
بقيت افتر واخم الدار وحدي
حته الطفل ما خلوه عندي
الدمع طلع عظم وجهي عله خدي
المصيبة أكبر من سنين عمري
ولا يمي اليكلي بنيتي صبري
وانه زغيرون كلبي زين ميذوب
............
سوه صارن نهاري ويه ليلي
مو هاي الشمس شمسي خليلي
رحل عني وصبح أظلم دليلي
اجيب منين جدي يردهه إليه
ولا ترهم ترد من صبع اديه
أشرت شكثر ظل صبعي متعوب
............
اباوع عله الباب خلاف الحسين
لحدما عله الباب انطبعت العين
ردت اي خبر منهم زين مو زين
وردت واحد إله يوصل الرسالة
يكله تره حالة بنته حالة
تتخيل لجن محد عله البوب
...........
الخادم .. حسين الغالبي
هذا اول صباح وشفته الغروب
مشت عني الشمس مترد الي النوب
وانه وحيدة وزغيرة وعليلة
وحشة الدار عاليفكد خليله
مو كده المفارك يمرد كلوب
..............
هالمشراكة واخر مرة الي تلوح
واحسهه مغربية وخنكتي تفوح
يا مصباح هذا الياخذ الروح
اهو بس كالي انتي هنانه تبقين
وأخذ كلشي ومشه وماخذني الحسين
اعرفتهه بلاية رجعة ذيج الدروب
..............
إذا عذره عليلة وماخذ عليل
وإذا عذره زغيرة وازغر يشيل
معناهه حلم فاكد التأويل
ما مش يوسف يأولها الاحلام
وغريبة حسين شافه بلايه مينام
حرت جي سر مشيته عني محجوب
..............
بقيت افتر واخم الدار وحدي
حته الطفل ما خلوه عندي
الدمع طلع عظم وجهي عله خدي
المصيبة أكبر من سنين عمري
ولا يمي اليكلي بنيتي صبري
وانه زغيرون كلبي زين ميذوب
............
سوه صارن نهاري ويه ليلي
مو هاي الشمس شمسي خليلي
رحل عني وصبح أظلم دليلي
اجيب منين جدي يردهه إليه
ولا ترهم ترد من صبع اديه
أشرت شكثر ظل صبعي متعوب
............
اباوع عله الباب خلاف الحسين
لحدما عله الباب انطبعت العين
ردت اي خبر منهم زين مو زين
وردت واحد إله يوصل الرسالة
يكله تره حالة بنته حالة
تتخيل لجن محد عله البوب
...........
الخادم .. حسين الغالبي