—-
دارت الأيام، وتقلبت الأحداث، واضطربت الأحوال، واختلّت الصفوف، وانكشفت المعادن؛ وازداد اليقين بأن أزمتنا داخلية، وأن واجب الوقت صناعة المصلحين بمعايير تجديدية منبثقة من مدرسة النبوة المحمدية، تُصاغ فيها النفوس صياغة مختلفة عمّا هو سائد، ثم تملأ الواقع وتسد الثغور وتجدد المعايير.
دارت الأيام، وتقلبت الأحداث، واضطربت الأحوال، واختلّت الصفوف، وانكشفت المعادن؛ وازداد اليقين بأن أزمتنا داخلية، وأن واجب الوقت صناعة المصلحين بمعايير تجديدية منبثقة من مدرسة النبوة المحمدية، تُصاغ فيها النفوس صياغة مختلفة عمّا هو سائد، ثم تملأ الواقع وتسد الثغور وتجدد المعايير.