نهر الخُلود


Kanal geosi va tili: ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa: ko‘rsatilmagan


نحنُ لانكتبْ فقط ..نحنُ نترجِمُ بحبرِ الوجَعِ قُبحَ غُربةِ الرُّوحِ عن نفسِها
https://t.me/joinchat/AAAAAFklMz_PkyLNl272ww

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
ko‘rsatilmagan, ko‘rsatilmagan
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


"نحن الذين لا نقول كلاماً مهمّاً بالعادة، طبعاً بالنّسبة للمثقفين والسياسيّين وأصحاب الشّأن الكِبار، نبحَث عن أحلامنا في الرّكام، منشغلون بأشياء صغيرة -قد تكون تافهة- لكنّها تهمَنا. نحن الذين نفتح أعيننا كلّ صباح على أحداث أكبر منّا جميعاً، وفي آخر النّهار نُلام، نحن، سلسلة غير منتهية من البشَر المنتهية صلاحيتهم في مقياس هذا العالم للبشر.
ليس مهمّاً أن تُبرّر، أن تُبدِيَ استياءك، أن تُرحّب، أن تُعرِبَ عن اطمئنانك وسلامك، ليس مهمّاً البتّة، إنّك فقط تُسرِف في استخدام طاقتك فيما لا يُفيد، كُلّنا فعلنا ذلك يوماً، لكنّنا وبعد مضيّ ما مضى اكتشفنا كم كُنّا متسمّرين في أماكننا نُكثر اللغو فيما كان بإمكاننا أن نجعلها أماكننا بالصمت.
في خرَاب هذا العالم يا صديقي أصبحت أُتقن عدداً من المهارات أوّلها التراجع إلى الخلف، أصبحت أجيدُ ضحكتي الصغيرة في كوب الشاي، في أغنية لم أفهم كلماتها لكن لحنها كان رائقاً جداً، في نكتة سامجة من صديقٍ جُل ما يصنعه أنه يتذكر نكاته السامجة، في إقحام الابتسامة على وجه من أحب، في وجه الطّبيب العجوز الذي لم يملّ منذ خمسين عاماً الكلمة الحلوة، أنا في خَراب هذا العالم أصبحت أعرف مساحتي الضيقة واكتفيت بأن أحاول تزيينها بيدي."


أكلُّ رياحِ هذه الأرض ضد جناح عصفور ؟.


"مثل خبز الأرياف ، خرجنا من تنانير امهاتنا ساخنين ، لأجل أن نليق بفم الحياة .."


يسألونك عن الحظ قل من 4000 ديانة ولدت مسلم


”الليل في القلب.. لا في عتمةِ الأُفقِ.“


"‏هل كانت الشوارع تتأثر برّكض الهاربين على أرصفتها ؟"


سيرة ذاتية :
‏" كان له إرثٌ عظيم في الصمت. "


"‏تُرى لماذا
تأفل النجوم؟
ألهذا الحد مرهقٌ
أن يضيء الشيء نفسه!
أم أن مشكلتها فقط
في جدوى التحديقِ
من بعيد !"


هُناكَ وَقَفنا وَالشِفاهُ صَوامِتٌ
كَأَنَّ بِنا عِيّا وَليسَ بِنا وَجدُ

سَكَتنا وَلَكِنَّ العُيونَ نَواطِقٌ
أَرَقُّ حَديثٍ ما العُيونُ بِهِ تَشد

وسَكِرنا وَلا خَمر وَلَكِنَّهُ الهَوى
إِذا اِشتَدَّ في قَلبِ اِمرِئٍ ضَعُفَ الرُشدُ

فَقالَت وَفي أَجفانِها الدَمعُ جائِلٌ
وقَد عادَ مُصفَرّاً عَلى خَدِّها الوَردُ

أَلا حَبَّذا يا صاحِبي المَوتُ هَهُنا
إِذا لَم يَكُن مِن تَذَوُّقِ الرَدى بُدُّ

فَيالَك مِن فِكرٍ مُخيف وَهائِلٍ
وَيا لَكَ مِن مَرأى يُرُقُّ لَهُ الصَلدُ

فَقُلتُ لَها إِنّي مُحِبٌّ لِكُلِّ ما
تُحِبّينَ إِنَّ السُمَّ مِنكِ هُوَ الشُهدُ

فَقالَت أَمِن أَجلي تَحِنُّ إِلى الرَدى
دَعِ الهَزلَ إِنَّ المَرءَ حِليَتُهُ الجَدُّ

فَقُلتُ لَها لَو كُنتُ في الخُلدِ راتِعاً
وَلَستِ مَعي وَاللَهِ ما سَرَّني الخُلدُ

فَإِن لَم يَكُن مَهدٌ طِلَيكِ يَضُمُني
فَيا حَبَّذا يا هِندُ لَو ضَمَّنا لَحدُ

فَقالَت لَعَمرِ الحَقِّ إِنَّكَ صادِقٌ
فَدُمتَ عَلى وُد وَدامَ لَكَ الوُدُّ

فَلَو لَم أَكُن مِن قَبلُ أَعشَقُ حُسنَها
لَهُمتُ بِها وَاللَهِ حَسبِيَ مِن بَعدُ


- إيليا أبو ماضي


نحن عائلة كبيرة ..
تكاثرنا جيلاً بعد جيل بطرق محزنة فقط حتى لا ننقرض
وها نحن ..
كثيرون جداً بحيث لا يعرف بعضنا البعض
اليوم قتلت شخصاً في الشارع
وعندما عدت للبيت : وجدت أبي يبكي
سألته : ماذا هناك ؟
قال : غريب ما .. قتل اخاك في الشارع

- ميثم راضي


" لا تلمني إن جعلتُ العمرَ
أوتاراً تُغنّي
أو أتيتُ الروضَ
منطلقَ التمنّي
فأنا بالشعرِ أحيا كالغديرِ المطمئنِّ
إنما الشعرُ حياتي ووجودي والتمنّي".



كأنّنا معلّقون على مَشانِق الأوطان ..ترصُد خَيباتنا السّماء وتلعَن تفاهتنا جوف الأرض
خرابٌ ينهَش ضمائرنا ..
وآهات مَبحوحة
وحُريّة ب اسم الشعوب
لم تَبزغ بعد ..!!


لاتعاتبهم
الذين وضعوا أقدامهم على الطريق،
ولم يلتفتوا.
أولئك الذين ركبوا العناد بفمٍ باسمٍ
وقلبٍ متجلدٍ، ومضوا.
دع التلويحة ترتخي خلفهم
وعد أنت وحيداً،
متأملاً ثقل أقدامكَ
تلك التي لم تحملكَ إلى طريق
قبل أن يخفت فمكَ
قبل أن ينطفئ، كمصباح سيء
هذا العناد، وبقايا قلبك.
| ميثم عبدالجبار |


-أنا أيضاً
“I can’t breathe”
لكن
من يقنع هذا الحزن الذي يحاول كسر عنقي بأنني ميت منذ أعوام ؟
بأنني بلا وطن لتثور شوارعه من أجلي ؟
بلا لون لتشتعل من أجله الأحزاب و قنوات الأخبار ؟
أنا أيضا" “I can’t breathe”
مَنْ مِن العابرين
بوسعه أن يلتقط صورة لهذه الحرب متلبسة بنهب حصتي الضئيلة من الهواء ؟!


"أنت لست إلاّ تنهيدة صَغيرة تقطُن في إحدى زوايا هذا العالم ، و لكنّك تشعُر بالثقل كما لو أنّك تحمِل الأرضَ على كتِفك".


"أريدُ ذلِك المكان الذي بوسع المرءِ أنّ يكونَ نفسه، أن يُشبه ظاهره باطنه، وأنّ ينسجمَ مع حقيقته."
-


‏سايحٍ في ديرة النسيان يتبع حسن ظنه
عابرٍ فيما شغل غيره .. مقيمٍ في انشغاله..!!


‏" مروا خفافاً على ما شفّ من لغتي
‏ثمّ اطمئنوا إلى الأعماقِ فانغمسوا "


‏" يطيبُ لنا أن نشعُّ غموضًا
‏ونحنُ بفطرتنا - واضحونْ ".


كيف يكون لشيءٍ ما القدرة على كونه الخوف
والمبتغى، الراحة والهلع، البريق والظلام في
آنٍ واحد؟"

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

180

obunachilar
Kanal statistikasi