..
📩
الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء
تتطرق النقاط الآتية إلى بيان بعض أبرز الأساليب الخاطئة التي قد يتبعها الوالدان لتربية أبنائهم، وهي كالآتي:
التسلط:
يحرم فيه الأب أو الأم أو كلاهما أبناءهم من تحقيق رغباتهم المشروعة، وقد يُرافق ذلك بعض من أشكال العنف الجسدي أو الحرمان، دون إدراكهما أنّ هذا الأسلوب سيُفقد أبناءهم ثقتهم بأنفسهم، ويخلق لديهم شعوراً دائماً بالعجز والتقصير.
الإهمال:
قد يكون إهمال الوالدين لابنهم نابع من انشغالهم الدائم بأمور أخرى، فيتركون طفلهم دون رقابة أو محاسبة، ولا يُحفّزونه على القيام بأيّ شيء جيد.
الحماية المفرطة:
ويُقصد به منع الطفل من تحمّل مسؤولياته وحده، وأداؤها عوضاً عنه، الأمر الذي يُعزّز حب الاتكال على الآخرين لدى الطفل، ويُضعف ثقته بنفسه.
التدليل:
يميل بعض الآباء إلى الإسراف في تحقيق رغبات أبنائهم وإشباع حاجاتهم دون مراعاة لأيّ ضابط ديني، أو أخلاقي، أو اجتماعي..
..💙💖
📩
الأساليب الخاطئة في تربية الأبناء
تتطرق النقاط الآتية إلى بيان بعض أبرز الأساليب الخاطئة التي قد يتبعها الوالدان لتربية أبنائهم، وهي كالآتي:
التسلط:
يحرم فيه الأب أو الأم أو كلاهما أبناءهم من تحقيق رغباتهم المشروعة، وقد يُرافق ذلك بعض من أشكال العنف الجسدي أو الحرمان، دون إدراكهما أنّ هذا الأسلوب سيُفقد أبناءهم ثقتهم بأنفسهم، ويخلق لديهم شعوراً دائماً بالعجز والتقصير.
الإهمال:
قد يكون إهمال الوالدين لابنهم نابع من انشغالهم الدائم بأمور أخرى، فيتركون طفلهم دون رقابة أو محاسبة، ولا يُحفّزونه على القيام بأيّ شيء جيد.
الحماية المفرطة:
ويُقصد به منع الطفل من تحمّل مسؤولياته وحده، وأداؤها عوضاً عنه، الأمر الذي يُعزّز حب الاتكال على الآخرين لدى الطفل، ويُضعف ثقته بنفسه.
التدليل:
يميل بعض الآباء إلى الإسراف في تحقيق رغبات أبنائهم وإشباع حاجاتهم دون مراعاة لأيّ ضابط ديني، أو أخلاقي، أو اجتماعي..
..💙💖