بيوتٌ من زُجاج!
بقلم: شيماء المياحي
هل فكّرتَ يومًا ما أن تسكن في منزلٍ من زُجاج، يمكن لأيِّ شخصٍ يمرّ عليه يطلع على ما يجري بداخله؟!
هل يمكن العيش والاستقرار في منزلٍ من هذا النوع؟!
أظنُّ أنّ هذا السؤال بحدِّ ذاته يُسبب النفور، فضلًا عن تخيُّل الموقف، فلا يمكن لأيِّ عاقلٍ أنْ يتقبّل هذا الأمر؛ لأن البيت والحياة العائلية فيها ما فيها من خصوصيات لا ينبغي - عرفًا ولا شرعًا - كشفها للآخرين من دون مبرّر وحدود.
بقلم: شيماء المياحي
هل فكّرتَ يومًا ما أن تسكن في منزلٍ من زُجاج، يمكن لأيِّ شخصٍ يمرّ عليه يطلع على ما يجري بداخله؟!
هل يمكن العيش والاستقرار في منزلٍ من هذا النوع؟!
أظنُّ أنّ هذا السؤال بحدِّ ذاته يُسبب النفور، فضلًا عن تخيُّل الموقف، فلا يمكن لأيِّ عاقلٍ أنْ يتقبّل هذا الأمر؛ لأن البيت والحياة العائلية فيها ما فيها من خصوصيات لا ينبغي - عرفًا ولا شرعًا - كشفها للآخرين من دون مبرّر وحدود.