[حكم الاستماع للعالم المبتدع أو الفاسق]
قال الإمام البغوي -رحمه الله- في «التهذيب في فقه الإمام الشافعي» (1/ 135):
(فينبغي للعالم أن يكون:
ورعاً مجتنباً عن الأهواء والبدع، محترزاً عن الحرام والمعاصي؛ فإن الاستماع إلى المبتدع حرامٌ، ولا يجوز العمل بفتوى الفاسق، وإن كان متبحراً في العلم، فإذا سلك العالم هذا الطريق أرجو أن يكون علمه نافعاً له، ولمن أخذ عنه. وبالله التوفيق).
•
عرفات بن حسن المحمديّ.
قال الإمام البغوي -رحمه الله- في «التهذيب في فقه الإمام الشافعي» (1/ 135):
(فينبغي للعالم أن يكون:
ورعاً مجتنباً عن الأهواء والبدع، محترزاً عن الحرام والمعاصي؛ فإن الاستماع إلى المبتدع حرامٌ، ولا يجوز العمل بفتوى الفاسق، وإن كان متبحراً في العلم، فإذا سلك العالم هذا الطريق أرجو أن يكون علمه نافعاً له، ولمن أخذ عنه. وبالله التوفيق).
•
عرفات بن حسن المحمديّ.