قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
( كلما قوي طمع العبد في فضل الله و رحمته و رجائه لقضاء حاجته و دفع ضرورته؛ قويت عبوديته له و حريته مما سواه ، فكما أن طمعه في المخلوق يوجب عبوديته له؛ فيأسه منه يوجب غنى قلبه عنه).
( طب القلوب ١٣٤ ).
( كلما قوي طمع العبد في فضل الله و رحمته و رجائه لقضاء حاجته و دفع ضرورته؛ قويت عبوديته له و حريته مما سواه ، فكما أن طمعه في المخلوق يوجب عبوديته له؛ فيأسه منه يوجب غنى قلبه عنه).
( طب القلوب ١٣٤ ).