"ڪيف تفعلي هذا"؟
ڪيف تفـعلي هَذا يا رَفيقتي، تترُڪيني في صِـراع مـا بيـن قلبي وعـقلي، ڪيفَ تَغلُقِ الهـاتف دون إطمـئنانِ عليك تـتـرُڪيني حـائره أتخبط في أرجاء غُرفتـي ألا تعلمـي أنَ قلبـي يتفطر ألا تعلمـي أنهُ رِقيق ومُهمـش حـد التـرف، لمـاذا هـذا؟، عنـدما تحـزني فإننـي مڪتوفة الأيدي لا أقوى على فعـل شيء فقط إنهمـار أدمُعي لازِلت ڪطفله يا رَفيقتي، ليتني بِجـانبك لحتضنتُك بدلاً مـن حُضنُكِ لِوسادتك التي تبللت لوضعتُ يداي على وجـنتيك ومُسحتُ ڪل دُموعك لأخبرتكِ أننـي بجـانبك لأخبرتكِ أنني أُحِبك لَنِمت بجانبك لَحدثتُكِ عـن العوائق وڪيف أجتزتها لأخبرتكِ نُڪته ليتني بجانبك حقا لتشارڪنا الحُزن، ڪيف تفعلي هـذا يا رَفيقتـي.
-زُبـيده عبدالله (الزُبرُج).
ڪيف تفـعلي هَذا يا رَفيقتي، تترُڪيني في صِـراع مـا بيـن قلبي وعـقلي، ڪيفَ تَغلُقِ الهـاتف دون إطمـئنانِ عليك تـتـرُڪيني حـائره أتخبط في أرجاء غُرفتـي ألا تعلمـي أنَ قلبـي يتفطر ألا تعلمـي أنهُ رِقيق ومُهمـش حـد التـرف، لمـاذا هـذا؟، عنـدما تحـزني فإننـي مڪتوفة الأيدي لا أقوى على فعـل شيء فقط إنهمـار أدمُعي لازِلت ڪطفله يا رَفيقتي، ليتني بِجـانبك لحتضنتُك بدلاً مـن حُضنُكِ لِوسادتك التي تبللت لوضعتُ يداي على وجـنتيك ومُسحتُ ڪل دُموعك لأخبرتكِ أننـي بجـانبك لأخبرتكِ أنني أُحِبك لَنِمت بجانبك لَحدثتُكِ عـن العوائق وڪيف أجتزتها لأخبرتكِ نُڪته ليتني بجانبك حقا لتشارڪنا الحُزن، ڪيف تفعلي هـذا يا رَفيقتـي.
-زُبـيده عبدالله (الزُبرُج).