أخَبَرتني أنَكَ عَابِراً
وأخَبرتُكَ أنِي أخشَى الفُراق
أنَا يا سَيدي دُون الأحِبةِ حائراً
ألمْ أُخبِرُكَ أنيِ في غِيابِهم أتساقطُ كالأورَاق
وكَيفَ لكَ أنْ تَكون لِحَالي سَائِلاً
وأنتَ الذي خُنت العهد و الأتِفَاق
تَرڪتنِي أذرِف الدُموع باكِيةً
تَرڪتني ولكَ أشتَاق.
-زُبـيده عبدالله "الزُبرُج".
وأخَبرتُكَ أنِي أخشَى الفُراق
أنَا يا سَيدي دُون الأحِبةِ حائراً
ألمْ أُخبِرُكَ أنيِ في غِيابِهم أتساقطُ كالأورَاق
وكَيفَ لكَ أنْ تَكون لِحَالي سَائِلاً
وأنتَ الذي خُنت العهد و الأتِفَاق
تَرڪتنِي أذرِف الدُموع باكِيةً
تَرڪتني ولكَ أشتَاق.
-زُبـيده عبدالله "الزُبرُج".