بوسعِ المَرء أن يجابهَ الدُّنيا باليَقين؛ يَقينه بربِّه، ثمَّ يَقينه بقدراتِه ومواهبِه، وأخيرًا يَقين محيطِه ومَن يحب به وبمَا فتحَ الله عليه..
فإنَّه بالأوَّل لا يضلُّ ولو أنَّ دُنياه ذَرته فردًا، وبالثَّاني لا يزدادُ إلا علوًّا وقدرًا، وبالأخيرِ يتعاظَم تَمكينًا وصَبرًا!
• دَلال العمودي..
فإنَّه بالأوَّل لا يضلُّ ولو أنَّ دُنياه ذَرته فردًا، وبالثَّاني لا يزدادُ إلا علوًّا وقدرًا، وبالأخيرِ يتعاظَم تَمكينًا وصَبرًا!
• دَلال العمودي..