⋆ واستمر حالة المضايقة هي ليوم 31 اكتوبر 2002، وفي هاليوم المشؤوم الشقراء سوزانا عملت كتير اشياء شريرة.
طبعاً للتذكير فقط ان وقتها كان عمرها 19 سنة او حتى اقل من 19 بشهر تقريباً، واخوها الي اصغر منها كان عمره 15 سنة
المهم في ليلة 31 اكتوبر، سوزانا اخدت اخوها لصغير وودته على صالة العاب قلتله خليك هون العب مع اصدقائك وانبسط
ورجعت على البيت هي ودانيال واخوه لدانيال الي كان اسمه كريستيان وعمره 26 سنة
قبل ما يدخلوا دانيال واخوه دخلت سوزانا اول وطفت كل اجهزة الانذار وكاميرات المراقبة بالبيت، بعدين طلعت على غرفة امها وابوها لحتى تتاكد انهم نايمين
بعد ما تاكدت انو اهلها نايمين وان الكاميرات مطفية دخلوا دانيال وكريستيان، هي ضلت قاعدة بالصالون ودانيال واخوه طلعوا على غرفة امها وابوها وكان معها قطعة حديدة استخدموها لحتى يقتلوا اهل سوزانا
بالبداية ضربوهم بالقطعة الحديدة على راسهن ولكن ما ماتو من الضربة الضربة كانت مؤئية جداً ولكنها ما قتلتهن لذلك دانيال راح للحمام جاب منشفة رطبة وخنق فيها االاب والام لانهم صاروا يصروخوا ويصدروا اصوات عالية، بس هالشي ما نجح معهن فرجع دانيال للمطبخ جاب وعاء فيه وصار يخنقهن بالمي
للأسف والد سوزانا مات بهي الطريقة بس الأم لساتها عايشة وماقدروا يقتلوها لحد الان، فلحتى ينهوا الجريمة البشعة الي بدئوها، جاوب كيس بلاستيك وغطوا فيه راس الام لحد ما ماتت
بعد ما تاكدوا انهم ماتو طلعت سوزانا لحتى تتاكد بنفسها انو العملية تمت، وبعدها بلشوا ينفذوا الجزء التاني من جريمتهم، والي هو انهم يغيروا مسرح الجريمة، يغيروا اشياء بالبيت لحتى تبين انو في حرامية اقتحموا البيت لحتى يسرقوا هنن الي عملوا الجريمة.
فبدئوا اول شي بجمع المصاري الي موجودة بالبيت واخدوها، وبعدين صار يرموا اوراق بالارض ويحاولوا يعملوا فوضى بالبيت لحتى لما تجي الشرطة وتشوف حالة البيت يقولوا، اوو هاد عالأغلب حرامي كان داخل ييدور عالمصاري ويهرب
عملوا الفوضى الي بدهن يعملوا ولكن نسيوا اشياء جداً مهمة بالبيت، نسيوا جوالتهم ونسيوا مسدس وبعض من الاشياء الخاصة
لحتى يكملوا الكذبة تبعهن، دانيال وسوزانا راحو على فندق قعدوا فيه وكريستيان راح قعد في مطعم ياكل فيه
بعدين لما صارت الساعة 3 ، طلعت سوزانا من الفندق، وراحت على المكان الي تركت فيه اخوها لصغير واخدته لحتى يرجعوا على البيت، طبعاً دانيال رجع على بيته لحتى ما يصير في شكل بالموضوع، وبعدين اخدت اخوها لصغير وراحوا عالبيت واول ما دخلت تفاجئوا بانوا اهلهم ميتين واتصلوا بالشرطة وبلغو عن الحادثة
لحسن الحظ الشرطة طلعت اذكى منهم وأول ما اجوا عالبيت وبلشوا تحقيق شكوا بانو المجرم حدا من سكان البيت، لانو اجهزة الانذار والكاميرات ما ممكن تنطفى الى من جوا البيت، والاوراق والوفضى الي عملوها كانت فوضى مرتبه
وبعدين صار عندهم شك اكتر ب سوزانا بشكل مباشر لانها كانت باردة جداً وماعندا اي مشاعر تجاه امها وابوها الي ماتوا والاوقح من هيك انها بعد ما موت امها وابوها ب3 ايام بس يعني في يوم 3 نوفمبر، احتفلت بعيد ميلادها
لذلك المحققين صار عندهم شك فيها وصاروا يركزوا عليها اكتر بالتحقيقات، وصاروا يلاحظو انو هي ودانيال واخوه لدانيال صاروا يشتروا اشياء غالية نوعما ما ويدفعوا كاش، يعني واضح انهم حصلوا على مبلغ مالي كبير فجأة
فتم اعتقال الاشخاص الثالثة للتحقيق، وبسرعة سوزانا اعترفت بكل شي، التحقيقات كلها انتهت باسبوع لانو سوزانا انهارت واعترفت بكل شي.
طبعاً للتذكير فقط ان وقتها كان عمرها 19 سنة او حتى اقل من 19 بشهر تقريباً، واخوها الي اصغر منها كان عمره 15 سنة
المهم في ليلة 31 اكتوبر، سوزانا اخدت اخوها لصغير وودته على صالة العاب قلتله خليك هون العب مع اصدقائك وانبسط
ورجعت على البيت هي ودانيال واخوه لدانيال الي كان اسمه كريستيان وعمره 26 سنة
قبل ما يدخلوا دانيال واخوه دخلت سوزانا اول وطفت كل اجهزة الانذار وكاميرات المراقبة بالبيت، بعدين طلعت على غرفة امها وابوها لحتى تتاكد انهم نايمين
بعد ما تاكدت انو اهلها نايمين وان الكاميرات مطفية دخلوا دانيال وكريستيان، هي ضلت قاعدة بالصالون ودانيال واخوه طلعوا على غرفة امها وابوها وكان معها قطعة حديدة استخدموها لحتى يقتلوا اهل سوزانا
بالبداية ضربوهم بالقطعة الحديدة على راسهن ولكن ما ماتو من الضربة الضربة كانت مؤئية جداً ولكنها ما قتلتهن لذلك دانيال راح للحمام جاب منشفة رطبة وخنق فيها االاب والام لانهم صاروا يصروخوا ويصدروا اصوات عالية، بس هالشي ما نجح معهن فرجع دانيال للمطبخ جاب وعاء فيه وصار يخنقهن بالمي
للأسف والد سوزانا مات بهي الطريقة بس الأم لساتها عايشة وماقدروا يقتلوها لحد الان، فلحتى ينهوا الجريمة البشعة الي بدئوها، جاوب كيس بلاستيك وغطوا فيه راس الام لحد ما ماتت
بعد ما تاكدوا انهم ماتو طلعت سوزانا لحتى تتاكد بنفسها انو العملية تمت، وبعدها بلشوا ينفذوا الجزء التاني من جريمتهم، والي هو انهم يغيروا مسرح الجريمة، يغيروا اشياء بالبيت لحتى تبين انو في حرامية اقتحموا البيت لحتى يسرقوا هنن الي عملوا الجريمة.
فبدئوا اول شي بجمع المصاري الي موجودة بالبيت واخدوها، وبعدين صار يرموا اوراق بالارض ويحاولوا يعملوا فوضى بالبيت لحتى لما تجي الشرطة وتشوف حالة البيت يقولوا، اوو هاد عالأغلب حرامي كان داخل ييدور عالمصاري ويهرب
عملوا الفوضى الي بدهن يعملوا ولكن نسيوا اشياء جداً مهمة بالبيت، نسيوا جوالتهم ونسيوا مسدس وبعض من الاشياء الخاصة
لحتى يكملوا الكذبة تبعهن، دانيال وسوزانا راحو على فندق قعدوا فيه وكريستيان راح قعد في مطعم ياكل فيه
بعدين لما صارت الساعة 3 ، طلعت سوزانا من الفندق، وراحت على المكان الي تركت فيه اخوها لصغير واخدته لحتى يرجعوا على البيت، طبعاً دانيال رجع على بيته لحتى ما يصير في شكل بالموضوع، وبعدين اخدت اخوها لصغير وراحوا عالبيت واول ما دخلت تفاجئوا بانوا اهلهم ميتين واتصلوا بالشرطة وبلغو عن الحادثة
لحسن الحظ الشرطة طلعت اذكى منهم وأول ما اجوا عالبيت وبلشوا تحقيق شكوا بانو المجرم حدا من سكان البيت، لانو اجهزة الانذار والكاميرات ما ممكن تنطفى الى من جوا البيت، والاوراق والوفضى الي عملوها كانت فوضى مرتبه
وبعدين صار عندهم شك اكتر ب سوزانا بشكل مباشر لانها كانت باردة جداً وماعندا اي مشاعر تجاه امها وابوها الي ماتوا والاوقح من هيك انها بعد ما موت امها وابوها ب3 ايام بس يعني في يوم 3 نوفمبر، احتفلت بعيد ميلادها
لذلك المحققين صار عندهم شك فيها وصاروا يركزوا عليها اكتر بالتحقيقات، وصاروا يلاحظو انو هي ودانيال واخوه لدانيال صاروا يشتروا اشياء غالية نوعما ما ويدفعوا كاش، يعني واضح انهم حصلوا على مبلغ مالي كبير فجأة
فتم اعتقال الاشخاص الثالثة للتحقيق، وبسرعة سوزانا اعترفت بكل شي، التحقيقات كلها انتهت باسبوع لانو سوزانا انهارت واعترفت بكل شي.